بابا الفاتيكان يدعو الشرق الأوسط إلى تغيير المسار بعيداً عن الحروب والانقسامات
كما توجه إلى المجتمع الدولي داعياً إلى بذل كل جهد لدعم الحوار والمصالحة، فيما طلب الرئيس اللبناني جوزاف عون من البابا أن يبقي لبنان في صلواته.
كما توجه إلى المجتمع الدولي داعياً إلى بذل كل جهد لدعم الحوار والمصالحة، فيما طلب الرئيس اللبناني جوزاف عون من البابا أن يبقي لبنان في صلواته.
وبحسب مصادر إعلامية، أعلن وزير التراث عميحاي إلياهو أنه سيصوّت ضد المقترح، بينما رفض وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير الالتزام بتأييده أو معا
وتوضح النسخة المعدلة أن سلطة "مجلس السلام" وإشرافه على غزة سيكونان مؤقتين وانتقاليين، مع الإشارة لأول مرة إلى مسار يفضي إلى تقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية
قال كاتس إن وجود محطة بث ذات طابع مدني داخل الجيش "لا مثيل له في أي دولة ديمقراطية"، مضيفًا أن "غالي تساهل لم تعد منصة تعبّر عن الجنود، بل تبث مواد سياسية وحزبية تتعارض مع قيم الجيش".
ونقلت وكالة رويترز عن ستة مسؤولين أوروبيين مشاركين في الجهود السياسية قولهم إن المرحلة التالية من الخطة “متوقفة تمامًا”، وإن إعادة الإعمار “تتركّز حاليًا على الجانب الإسرائيلي من القطاع”، محذرين من أن استمرار الوضع الراهن “قد يؤدي إلى سنوات من الانفصال الدائم بين شطري غزة”.
من المقرر أن تصوت الكنيست اليوم على مشروع قانون يقضي بفرض عقوبة الإعدام على الأسرى الفلسطينيين، وسط انقسام بين الأحزاب الإسرائيلية حول المشروع.
أظهر استطلاع أجرته صحيفة واشنطن بوست انقسامًا كبيرًا داخل الجالية اليهودية الأمريكية بعد الحرب في غزة. فقد اعتقد 61% أن إسرائيل ارتكبت
شدد وزير الأمن القومي إيتامار بن غفير على أن أي محاولة لإنهاء القتال دون هزيمة شاملة لحماس ستُواجه برفض قاطع منه،
51% من الإسرائيليين يفضلون إنهاء الحرب وإعادة الأسرى حتى لو بقيت حركة حماس في السلطة في غزة.
وتسلط تصريحات طريف الضوء على ما يبدو أنه انقسام في الموقف الدرزي حيال فكرة انفصال السويداء التي بدأ الحديث عنها عقب أحداث السويداء الدامية يوليو الفائت.
أعلن حزبا "إسرائيل بيتنا" و"شاس" أنهما سيصوتان، اليوم، لصالح مشروع قانون يدعو إلى فرض السيادة الإسرائيلية على مناطق يهودا والسامرة (الضفة الغربية)، في خطوة تحمل طابعًا تصريحيًا فقط ولا تلزم الحكومة باتخاذ إجراءات تنفيذية فورية.
يأتي تصريحها تزامنًا مع اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في بروكسل لبحث إمكانية فرض عقوبات وتعليق بنود من الاتفاق، وسط انقسام بين الدول الأعضاء بشأن الموقف من إسرائيل.
واستمرت جلسة التصويت على سلسلة من التعديلات التي تقدم بها أعضاء الحزبين لأكثر من 12 ساعة دون وضوح حول موعد انتهائها، وسط خلافات حول مدى توافق بعض البنود مع قواعد الميزانية.
رؤساء أحزاب المعارضة يجتمعون صباحًا لتنسيق خطواتهم بشأن التصويت على حل الكنيست، وسط انقسام داخلي وخشية من فشل قد يمنع إعادة الطرح لمدة نصف عام.
ويرى منتقدو ماكرون أن الاعتراف يجب أن يأتي في إطار مفاوضات واضحة تؤدي إلى قيام دولتين، وليس كخطوة منفردة قد تُضعف من فرص التفاوض وتقلل من حوافز الطرف الفلسطيني.
في لقاء خاص مع موقع "بكرا"، تحدثت العاملة الاجتماعية والمديرة القطرية في وزارة الرفاه الاجتماعي، ومديرة قسم التعايش المشترك في المركز التربوي ليئوباك في حيفا،
وأشارت نتائج الاستطلاع إلى انقسام حاد في هذا السياق، إذ إن غالبية ساحقة من ناخبي المعارضة لا يثقون بنتنياهو، بينما يثق به 84% من ناخبي الائتلاف.
وأكدت الرسالة أنّ استمرار القتال يعرّض حياة الأسرى الأحياء في غزة للخطر، داعيةً إلى "فعل كل شيء من أجل ضمان أمنهم وتحريرهم".
وشدد الرجوب فى الوقت ذاته على أن فتح تمد يدها لإنهاء الانقسام، وتوحيد الجبهة الداخلية من أجل سد الذرائع فى مواجهة الاحتلال الإسرائيلي. وأوضح الرج
وأضاف أبو شحادة: "نأمل في هذا الشهر الفضيل أن تتوقف الحرب والجرائم، سواء بحق أبناء شعبنا في غزة، أو داخل مجتمعنا الفلسطيني في الداخل".