وجه رئيس المجلس الإقليمي واحة الصحراء، سلامة أبو عديسان، نداءً عاجلًا إلى أهالي النقب عمومًا، وقرى واحة الصحراء بشكل خاص، للمشاركة
هرعت طواقم الإسعاف إلى مكان الحادث، حيث عثروا على الشاب ملقى على هامش الطريق، فاقدًا للوعي، دون نبض أو تنفس، ويعاني من إصابة متعددة الأجهزة.
المتابعة تقرر نقل التظاهرة التي كانت مقررة ليوم غد الخميس قبالة مكتب رئيس الحكومة في القدس، الى مظاهرة النقب في بئر السبع غدا الخميس الساعة العاشرة صباحا
قوات كبيرة من الشرطة هرعت إلى المكان، وأقامت حواجز في محيط البلدة، وبدأت بتمشيط واسع للمنطقة بهدف تعقّب المشتبهين.
البيان الذي صدر من قرية السر، مسقط رأس المرحوم سعيد الخرومي، عقب اجتماع موسّع بمشاركة أعضاء كنيست، رؤساء سلطات محلية، وقيادات جماه
وعن حراك نقف معًا، جاء: " هنالك مجاعة في غزة. هذه الشاحنات تحمل طعامًا للناس، هناك من يحاول منعها من الوصول، لكننا لن نسمح بذلك. الحرس الإنساني موجود – والشاحنات ستمر وتكمل طريقها دائمًا".
واجه النّقب، حاله حال المجتمع العربيّ في الدّاخل، ولا يزال عديد الخطط والمشاريع التّهويديّة من خلال مصادرة أراضي المواطنين العرب وترحيل أصحابها الأصليين
الفقيد نُقل حينها إلى المستشفى بحالة حرجة، حيث خضع للعلاج المكثف، لكن الأطباء اضطروا اليوم لإعلان وفاته بعد فشل كل محاولات إنقاذه.
في تصعيد جديد لسياسات الهدم التي تستهدف القرى العربية في النقب، أُجبر أهالي قرية السر، الواقعة جنوب البلاد،
القريناوي: من لا يريد الوحدة ويصم أذنيه عما يحصل في النقب لا يدورنا، ولا يدور أصوات ولا يحكي باسم النقب
بدوره، حذّر النائب عن القائمة الموحدة، وليد الهواشلة، من أن الخطة تُعد من أخطر ما طُرح في السنوات الأخيرة، حيث تسعى لتفريغ الأرض من أهلها
الخطة ستُطبَّق في مرحلة أولى تجريبية على ثلاث بلدات: كسيفة، مرعيت، وسعوة، على أن يتم توسيعها لاحقًا إلى بلدات أخرى.
وقد قدّم مسعفون ومضمدون من نجمة داوود الحمراء الإسعافات الأولية لشابة تبلغ من العمر 24 عامًا، كانت مصابة بجروح متعددة، ووصفت حالتها بالمتوسطة.
وأكدت مصادر إسرائيلية أن صفارات الإنذار دوت في المناطق المستهدفة، في أعقاب إطلاق صواريخ وقذائف من داخل قطاع غزة.
وذكرت الهيئة أن البلاغ ورد إلى مركز الطوارئ الساعة 15:16، حيث هرعت طواقم الإسعاف والإنقاذ إلى الموقع.
وُجدت امرأة تبلغ من العمر 34 عامًا وهي في وعيها لكنها تعاني من إصابات طعن نافذة في جسدها.
تبين لاحقًا أنه يعاني من إصابات متعددة بالغة، وللأسف الشديد، تم إعلان وفاته في المكان بعد فشل جميع محاولات إنقاذه.
أُصيب شاب يبلغ من العمر نحو 20 عامًا بجروح حرجة في أعقاب تعرضه لإطلاق نار في مدينة رهط مساء اليوم، وفق ما أفادت به مصادر طبية في خدمة "نجمة داوود الحمراء".
دعت حركات ومجموعات، بينها حراك نقف معًا، إلى تظاهرة جماهيرية ضخمة يوم الجمعة المقبل، عند الساعة 12:00 ظهرًا، في مفترق "شاعر هنيغف"
وقال المسعف في نجمة داوود الحمراء، مالك أبو عرار: "عثرنا على الفتاة وهي بوعي لكنها مصابة بجراح بالغة. قدمنا لها علاجًا منقذًا للحياة ونقلناها إلى المستشفى، وكانت حالتها مستقرة أثناء النقل".
