تعرضت سيدة في بلدة شقيب السلام لإطلاق نار، ما أسفر عن إصابتها ونقلها إلى المستشفى لتلقي العلاج
رص الإعلامي المصري محمود سعد على طمأنة أنغام على حالتها الصحية، نافياً كل ما تردد عن تدهور صحتها، مؤكداً أنها تشعر بآلام حادة تستدعي بقاءها في المستشفى لفترة.
لاحقًا أعلن المستشفى عن وفاة الشاب المصاب بصورة حرجة، حيث فشلت مساعي الطواقم اطبية في انقاذه.
جرى إنعاشها ميدانيًا قبل نقلها إلى مستشفى "سوروكا" وهي في حالة حرجة، ليتم اعلان وفاتها في المستشفى.
سعد دعا جمهورها إلى تكثيف الدعاء لها حتى تتجاوز هذه الأزمة، مشدداً على أنه لم يُحدد بعد موعد خروجها من المستشفى.
أعلنت الفنانة المصرية آيتن عامر عن تعرضها لأزمة صحية حادة أدت إلى تدهور حالتها بشكل سريع، ما استدعى نقلها إلى المستشفى ووصلها بأجهزة الأوكسجين
أن المتهم أجرى عدة مكالمات للضغط على الضحية بينما كان والده في المستشفى، مكررًا تهديداته باسم "عصابة حريري":
وكان الشاب قد نُقل إلى المستشفى في حالة حرجة بعد الحادث، حيث خضع للعلاج المكثف، إلا أن حالته الصحية تدهورت حتى وافته المنية
نُقل أبو سالم إلى المستشفى وخضع لعملية جراحية في عضلة القلب، لكن حالته تدهورت وأصيب باضطرابات في نظم القلب، ما دفع الأطباء لإعلان وفاته صباح اليوم التالي
أفادت هيئة الإسعاف الإسرائيلية "نجمة داود الحمراء" أنه عند الساعة 08:51 صباحًا، تلقى مركزها في منطقة شارون بلاغًا عن رجل انهار خلال قيادته على شارع 65 في وادي عارة
عزّزت القوات المسلحة الأردنية، بالتعاون مع الهيئة الخيرية الهاشمية وشركاء محليين ودوليين، وحدة دعم مبتوري الأطراف المتنقلة في المستشفى الميداني جنوب غزة
أُصيب عطيات خلال مواجهات شهدتها المنطقة، حيث جرى نقله إلى المستشفى، لكن محاولات إنقاذه باءت بالفشل، وأُعلن عن وفاته متأثراً بجراحه.
تم نقل الطفل على وجه السرعة إلى مستشفى رمبام، حيث استمرت محاولات الإنعاش، إلا أن جميع الجهود الطبية باءت بالفشل، وأُعلن عن وفاته في المستشفى.
وقد وصلت الطواقم الطبية إلى مكان الحادث وقدّمت الإسعافات الأولية للمصابين، قبل نقلهم إلى المستشفى، حيث أُعلن عن وفاة مراد متأثرًا بجراحه.
بدورهم عبر ذوو الاطفال عن بالغ شكرهم وتقديرهم لجلالة الملك عبد الله الثاني ولجهود طواقم المستشفى الميداني الأردني
في خطوة تاريخية غير مسبوقة، تم هذا الأسبوع التوقيع على اتفاقية عمل جماعية شاملة بين إدارة مستشفى الناصرة الإنجليزي
يُذكر أن آخر أعمال محمد صبحي كانت مسرحية "فارس يكشف المستور"، التي كتبها وأخرجها بنفسه، وشارك فيها عدد كبير من الفنانين.
العملية شملت زرع قلب لامرأة تبلغ من العمر 34 عامًا تعاني من فشل قلبي حاد، وزرع رئتين لمريضة أخرى تبلغ 68 عامًا، وكلا العمليتين تكللتا بالنجاح، بحسب إدارة المستشفى.
نُقلت سيليا إلى المستشفى وهي في حالة حرجة، لكن الجهود الطبية لم تنجح في إنقاذ حياتها. أعلن المركز الطبي في نهاريا وفاتها رسميًا.
نُقل الفنان المصري محمد صبحي إلى المستشفى لإجراء فحوصات طبية، وسط متابعة مباشرة من نقيب المهن التمثيلية أشرف زكي، الذي أكد أن حالته الصحية مستقرة وسيغادر المستشفى قريبًا.
