نشر القراصنة معلومات طبية يدّعون أنها مسرّبة، زاعمين أنهم سرقوا بيانات شخصية ومالية وسير ذاتية من أنظمة المستشفى،
تم نقل الشاب إلى المستشفى على وجه السرعة، لكن جهود الطاقم الطبي باءت بالفشل، وأُعلن عن وفاته بعد وصوله. خبر رحيله شكّل صدمة كبيرة لعائلته وأصدقائه.
وكان الشاب قد نُقل إلى المستشفى بحالة حرجة، إلا أن الطواقم الطبية أعلنت عن وفاته متأثرًا بجراحه الخطيرة.
وأكدت مصادر طبية في قطاع غزة أن دبابات تحاصر محيط المستشفى، حيث يرقد نحو 12 رضيعًا داخل الحضّانات، في ظل قصف متواصل يهدد حياتهم ويعيق إمكانية إجلائهم بشكل آمن.
وذكر مدير مستشفى الشفاء أن "عدداً من المنظمات الدولية العاملة في مدينة غزة خرجت عن الخدمة، وفي مقدمتهم منظمة أطباء بلا حدود، وهذا يزيد الضغط على المستشفى".
في وقت لاحق أُعلن عن وفاته في المستشفى متأثرًا بجراحه. الشرطة أوضحت أن الضحية يسكن في المدينة، وفتحت تحقيقًا في ملابسات الحادث.
"لم يكن هو من يقود السيارة، بل سائقه الخاص. وبعد الحادث ذهب إلى المستشفى لإجراء الفحوصات، ولم يُصب بسوى بعض الكدمات البسيطة، ثم عاد إلى منزله،
أفادت الناطقة بلسان نجمة داوود الحمراء أنّه في الساعة 20:31 تلقى مركز الإسعاف 101 في منطقة النقب بلاغًا عن طفلة نُقلت إلى عيادة محلية في عرعرة النقب، بعد أن تعرّضت على ما يبدو للدغة عقرب.
وأوضح المستشفى أن الطفلة نُقلت قبل نحو شهرين في حالة حرجة، وتم ربطها بجهاز “إيكمو” لدعم عمل القلب والرئتين، لكن مضاعفات المرض أدت في النهاية إلى فشل أعضائها ووفاتها.
سقوط المريض كان قابلًا للتجنب بالكامل، وأن التزام الطاقم الطبي بإجراءات الوقاية كان سيجنب المريض هذه الوفاة. كما أوضحت الدعوى أن المريض كان تحت علاج بمميعات الدم،
قُتل شاب من سكان كفر قاسم الليلة الماضية، إثر تعرضه لإطلاق نار في المدينة، حيث نُقل إلى المستشفى بحالة حرجة
هذا الإجراء دفع نقابة المهندسين والفنيين لرفع دعوى قضائية، انتهت بقرار يلزم المستشفى بإعادة التقني إلى مهامه الأصلية، مع ترتيبات تضمن عمله إلى جانب أطباء لم يشاركوا في المقاطعة ضده.
نظم مستشفى الناصرة الإنجليزي بالتعاون مع جمعية حقوق المرضى في إسرائيل يومًا دراسيًا بعنوان: "الصّحة برؤية شمولية: أساليب مبتكرة في علاج السّ
أن المشتبه به سيواجه قريبًا إجراءات قانونية إضافية، تشمل فتح ملف جديد بحقه بسبب خرق الحبس المنزلي وتهمة الاقتحام،
تعرض طالب ثانوي في مجينة الخضيرة والمناطق المجاورة لإصابة نافذة في ساقه، ونُقل على إثرها إلى المستشفى في حالة متوسطة.
مصاب بجروح نافذة ويخضع لعمليات إنعاش. في المستشفى أُعلن لاحقًا عن وفاته، وهو معتصم نصيرات يبلغ من العمر 41 عامًا.
قدمت طواقم "نجمة داوود الحمراء" الإسعافات الأولية للمصاب ونقلته إلى المستشفى حيث وُصفت حالته بالخطيرة.
البروفيسور إيال ليشم، مدير معهد طب السفر والأمراض الاستوائية في المستشفى، أوضح أن "الملاريا مرض قاتل يحصد حياة ملايين الأشخا
وأضاف: "زي ما قلتلكم أنغام اختارت المستشفى دي لأنها متخصصة في الجراحات الخاصة بالبنكرياس..كمان أنغام لم تخضع ل 3 عمليات جراحية زي ما أشيع.
تعرضت سيدة في بلدة شقيب السلام لإطلاق نار، ما أسفر عن إصابتها ونقلها إلى المستشفى لتلقي العلاج
