وبحسب دائرة الأمم المتحدة لمكافحة الألغام (UNMAS)، فإن هذه القنابل غير المنفجرة تتسبب في حوادث مأساوية، حيث أفادت التقارير باستشهاد ما لا يقل عن 23 شخصاً و
وفي بيان مشترك، أوضحت الهيئة ونادي الأسير، اليوم الخميس، أن "الشهيد عديلي البالغ 20 عامًا معتقل منذ 22 مارس/ آذار 2024، ومحكو
قالت مصادر محلية إعلامية، إن 15 فلسطينيًّا ارتقوا وأصيب آخرون جراء استهداف لخيمة تؤوي نازحين من عائلة "أبو الروس"، مشيرة إلى أن النيران اشتعلت جنوب وشمال القطاع
وحذّر التقرير من تأثير عودة دونالد ترمب المحتملة إلى الحكم، نظراً لاصطفافه مع أقصى اليمين، ما قد ينعكس بعمق على السياسات الإسرائيلية والفلسطينية.
اعترف الجيش الإسرائيلي باحتجازه أموالاً وآلاف الممتلكات العائدة لسكان قطاع غزة الذين احتجزهم منذ بداية الحرب، لكنه رفض تقديم معلومات عنها.
إذا استمر هذا الاتجاه في الأسابيع المقبلة، فيمكن تقدير أنه بمناورة بطيئة في نطاق 3-4 كيلومترات، سوف يتمكن الجيش من عبور مدينة غزة
ووقع على الرسالة أيضا رئيس مصلحة السجون الإسرائيلية السابق، أهارون فرانكو، ونائب المفتش داني إلجرت، الذي قُتل شقيقه إيتزيك في أسر حماس وأُعيدت جثته إلى إسرائيل في فبراير/شباط.
وأشارت إلى أنه كان باستمرار ملاحق من جهاز الشاباك على خلفية هجمات قادها ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية.
وكان أبو حصيرة قد شارك في 28 يوليو 2014 خلال عملية "الجرف الصامد" في هجوم عبر نفق على موقع عسكري إسرائيلي في منطقة ناحال عوز،
تلك القوات أطلقت قنابل الصوت باتجاه المنزل المحاصر، وسط تحليق مكثف للطيران في الأجواء.
كشف تقرير" أن جولة رئيس الوزراء نتنياهو في قطاع غزة أمس تمت دون حضور أي ممثل عن الشاباك، في خطوة غير اعتيادية، في ظل التوتر القائم بين السياسيين ورئيس الشاباك روني بار
تل المسعفون وعمال الإغاثة "نتيجة إصابتهم بطلقات نارية في الرأس أو الصدر"، بينما "أصيب آخرون بشظايا أو جروح أخرى".
فإن الكلبة وتدعى "بيلي"، وهي من نوع كافالير كينغ تشارلز سبانيال وتبلغ من العمر ثلاث سنوات ونصف، كانت برفقة صاحبها أليكس دانزيغ لحظة أسره من قبل مقاتلي حركة حماس
واكد الجيش الاسرائيلي انه فتح تحقيقا في الحادثة لمعرفة أسباب الخلل .
مصدر فلسطيني أوضح أن العرض لم يتضمن التزامًا بإنهاء الحرب أو انسحاب القوات الإسرائيلية، وهو ما تعتبره حماس شرطًا أساسيًا.
وأضاف أبو عبيدة أن مصير الجندي والمجموعة الآسِرة بات مجهولًا، مشيرًا إلى أن القصف أدى إلى انقطاع التواصل بشكل كامل، ما يثير المخاوف بشأن مصيرهم.
وأضافت أن أكثر من 70% من المدارس معظمها مدارس لجأ إليها النازحون الفلسطينيون تعرضت لاستهداف مباشر من جيش الاحتلال الإسرائيلي، لافتة إلى أن 88
واضافت "سنقدم ردنا على المقترح فور الانتهاء من المشاورات اللازمة بشأنه".
وأوضح مسؤول المنظمة ريك بيبركورن أن هناك نقصاً حاداً في المضادات الحيوية، المحاليل الوريدية، وأكياس الدم داخل المستودعات الثلاثة التابعة للمنظمة.
في اليوم الثاني، يُفترض الإفراج عن خمسة محتجزين أحياء إضافيين، وفي اليوم السابع يُطلق سراح أربعة آخرين.
