الكشف عن تطورات جديدة لمقترح وقف حرب غزة لـ 7 سنوات
يُذكر أن المحادثات تتم بوساطة فاعلة من القاهرة والدوحة، بمشاركة مسؤولين أمنيين من كلا الجانبين، وسط ضغوط دولية متزايدة للتوصل إلى تهدئة طويلة الأمد تُجنّب المنطقة مزيدًا من التصعيد.
يُذكر أن المحادثات تتم بوساطة فاعلة من القاهرة والدوحة، بمشاركة مسؤولين أمنيين من كلا الجانبين، وسط ضغوط دولية متزايدة للتوصل إلى تهدئة طويلة الأمد تُجنّب المنطقة مزيدًا من التصعيد.
وتعود الصورة المذكورة إلى آب الماضي، حين نشرتها وسائل إعلام إسرائيلية، وزعمت تل أبيب حينها أنها اكتشفت نفقا ضخما للمقاومة الفلسطينية يبلغ ارتفاعه عدة أمتار.
وثمنت حماس في بيان لها، في أول تعليق رسمي على قضية اعتقال خلية خططت لهجمات تهدف إلى المساس بأمن الأردن كما أعلن منذ أيام.
وأضاف سموتريتش في تصريحات للقناة الـ14 الإسرائيلية أنه لا توجد حرب حاليا في قطاع غزة، بل عملية عسكرية جديدة تهدف للضغط لإعادة الأسرى الإسرائيليين.
ولكن الجيش يعترف بإن الأنظار تتجه نحو الشمال ، ويقصد مدن النازحين في المواصي، التي لم يدخلها جيش غ بعد بزعم أن المقاومين يختبئون هناك.
ومن المنتظر أن يصل إلى القاهرة وفد من كبار قادة حماس للتشاور في الأمر. وقال المسؤول الفلسطيني إن حماس أشارت إلى استعدادها لتسليم السلطة في غ
أُقيم قداس وعزاء على روح بابا الفاتيكان الراحل، فرنسيس، في كنيسة العائلة المقدسة بدير اللاتين، الواقعة في حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة.
وقالت كتائب القسام إنها "نفذت كمين "كسر السيف" المركب ضد قوات العدو قرب السياج الفاصل شرق بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة".
أغلقت شرطة لواء الساحل مقهى في باقة الغربية بحجّة وجود عمال من الضفة الغربية يعملون فيه دون تصاريح دخول أو عمل.
في خطوة تصعيدية جديدة، أصدرت المخابرات الإسرائيلية قراراً يقضي بمنع وزير شؤون القدس في الحكومة الفلسطينية
أكد محامي الوزير خلدون نجم أن السلطات الإسرائيل استدعت الأعور وأبلغته بقرار الإبعاد عن الضفة ومنعه من ممارسة مهامه كوزير في الحكومة الفلسطينية لمدة ستة أشهر.
إلى ذلك، نفذت المدفعية الإسرائيلية قصفا مكثفا على حيي الزيتون والشجاعية شرقي مدينة غزة، وشرق التفاح حيث تم نسف عدد من المنازل.
وفي بلدة نعلين، اقتحمت قوة من الجيش الاسرائيلي البلدة برفقة جرافات عسكرية، وقامت بهدم منزلين لعائلة سرور، ما أدى إلى تشريد أربع عائلات، دون توفير أي بديل.
جاء ذلك خلال اقتحامهم أراض جنوب نابلس، ومشاركتهم في "افتتاح" حي استيطاني جديد في مستوطنة "هار براخا" التي أُقيمت على أراضي قريتي بورين وكفر قليل.
وأوضحت أن إسرائيل تطالب بتفكيك حماس عسكريا وتنحيتها عن الحكم.
فارسي عبّرت عن خشيتها من أن يكون استهداف حسونة مرتبطاً بعملها الصحافي أو بمشاركتها في الفيلم، وقالت: "أشعر بالذنب... ربما تم استهدافها بسبب الفيلم، لا أعلم، ولن نعلم أبداً".
وأكدت مصلحة السجون أن تفاصيل الحالة الصحية تخضع للسرية، دون الكشف عن مزيد من المعلومات حول ظروف الوفاة.
وبحسب التحقيق، فإن إطلاق النار في الحادثتين الأوليين جاء نتيجة "فهم عملياتي خاطئ" من جانب القوات، بينما وُصف إطلاق النار في الحادثة الثالثة بأنه "مخالف مباشر للأوامر".
يستعد الجيش الإسرائيلي لتقسيم غزة إلى قسمين "مما يتسبب في خسارة حركة "حماس" لأكثر من خمسين بالمئة من أراضيها".
تصاعد الانتهاكات الإسرائيلية في الضفة الغربية.. عدوان مستمر وتوسع استيطاني