لليوم الـ103 – الجيش الإسرائيلي يواصل عملياته في جنين ومخيمها
وتستمر القوات الإسرائيلية بتوسيع أعمال التجريف والهدم داخل المخيم، في إطار ما يبدو أنه مسعى لتغيير معالمه
وتستمر القوات الإسرائيلية بتوسيع أعمال التجريف والهدم داخل المخيم، في إطار ما يبدو أنه مسعى لتغيير معالمه
استشهدت طفلة اليوم السبت، بسبب المجاعة والجفاف في مدينة غزة، ما يرفع عدد ضحايا سوء التغذية في قطاع غزة إلى نحو 54.
مع استمرار الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة، وُلدت الطفلة ملك أحمد القانوع في مستشفى العودة شمال القطاع "بلا دماغ".
عند الساعة 00:14 من منتصف الليل، تلقى مركز الطوارئ 101 التابع لنجمة داوود الحمراء بلاغًا حول وقوع حادث سير بين مركبتين
استُشهد طفل وأُصيب آخرون، مساء أمس الجمعة، في غارة شنها الطيران الإسرائيلي على تجمع للمواطنين غرب مدينة غزة.
صادقا رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو ووزير الأمن يوֹآف غالانت على خطط لتوسيع نطاق العمليات العسكرية في قطاع غزة، تشمل استدعاء وحدات احتياط إضافية
وأكد د. الاعور أن القرار بيد نتنياهو، الذي اتخذ قرارًا بعدم إدخال المساعدات الإنسانية. في المقابل، يدعو سموتريتش إلى احتلال قطاع غزة بالكامل،
وبحسب الأمم المتحدة، صنفت إسرائيل قرابة 70 بالمئة من أراضي قطاع غزة مناطق عسكرية مغلقة أو مناطق إخلاء.
وتقضي الخطة بالتحول من توزيع المساعدات بالجملة وتخزينها، إلى الاعتماد على المنظمات الدولية وشركات الأمن الخاصة لتوزيع صناديق الطعام على عائلات غزة، وفقا للمسؤولين.
تناول د. جمال زحالقة، النائب السابق والباحث الفلسطيني، آخر تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة، وعلّق على تصريحات الوزير الإسرائيلي رون ديرمر
وأفادت بأن عناصرها تمكنوا من استدراج قوة إسرائيلية قوامها 4 جيبات عسكرية من نوع "همر" وشاحنة عسكرية من نوع "أموليسيا"، لكمين محكم.
وأوضح المصدر أنه تم نسيان مقاتل من وحدة "ياهالوم" في جنوب قطاع غزة عقب نهاية إحدى العمليات، بعد أن غادر زملاؤه الجنود وتركوه خلفهم.
وجاء في البيان أن هذه الإجراءات جاءت "ردًا على ما وصفته المجموعة بحالة الانفلات وسرقة المساعدات، في ظل استمرار الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة وتدهور الأوضاع الإنسانية".
وأوضح عوفر، أن غزة تعمل كاقتصاد نقدي، وتُجرى معظم المعاملات التجارية في أسواق القطاع، حيث توجد مئات الأكشاك التي تبيع نقداً، وغالباً ما تستخ
لن يكون مناص خلال الأسابيع القادمة من إدخال المساعدات إلى قطاع غزة، فهناك تقديرات بأن المساعدات الإنسانية في غزة قد تنفد خلال ثلاثة أسابيع.
قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية إن عدد الأطفال الذين يتلقون العلاج من سوء التغذية في غزة، بسبب استم
نعمل بشكل دوري على التواصل مع المنظمات المعنية وندعو بشكل عاجل، لكن دون استجابة أو وعودات بفتح المعابر وإدخال الأدوية
فمنذ السابع من أكتوبر، بدا أن إسرائيل اختارت الرد العسكري الواسع بوصفه "الحل الوحيد" لاستعادة هيبتها وردع المقاومة
، اصبح مستقبل النازحين من مخيم جنين غامضا دون أي ضمانات بالعودة أو حتى اهتمام يذكر بمصيرهم. فإسرائيل، تمنعهم من العودة وتحكم إغلاق
وأظهرت اللقطات لحظة "تجهيز الصاروخ للإطلاق"، و "رصد جنود العدو داخل المنزل المستهدف خلال إطلاقهم النار على المدنيين".