إصابة جندي إسرائيلي خلال شجار في غزة
لم تتضح بعد تفاصيل الحادث أو خلفيته، وما إذا كان مرتبطًا بمهام عملياتية أو خلاف داخلي بين الجنود.
لم تتضح بعد تفاصيل الحادث أو خلفيته، وما إذا كان مرتبطًا بمهام عملياتية أو خلاف داخلي بين الجنود.
كما فجروا عين نفق عندما حاول جنود آخرون الوصول للمكان، واشتبكوا معهم بالأسلحة الخفيفة.
وأشارت إلى أن تلك القوات تتمركز في قطاع غزة في ضوء الاستعدادات لتصعيد آخر للعمليات القتالية في غزة.
خلال العملية، كشفت الشرطة عن صاروخ "ماتادور"، مسدسين، بندقية M4، مخازن، ذخيرة، كاتم صوت، واعتقلت شابين في العشرينات من عمرهم من سكان الضفة الغربية يتواجدان داخل إسرائيل بشكل غير قانوني.
وأشار الضابط، الذي يتمتع بخبرة تمتد لأربعة عقود في الخدمة العسكرية، إلى أن عناصر كتائب القسام كانوا "مجهزين بالكامل، من الرأس حتى أخمص القدمين
وأوضحت المصادر أن تصريحات زامير جاءت في أعقاب قرار نتنياهو إعادة الوفد الإسرائيلي من الدوحة، وبالتوازي مع تشديده لمواقفه العلنية.
أشار المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إلى أن إسرائيل أصدرت منذ بداية العام 35 أمر تهجير قسري في قطاع غزة
اعلنت وزارة الصحة بغزة ان 79 شهيدا، منهم 5 شهداء انتشال، و 211 إصابة وصلوا لمستشفيات قطاع غزة خلال 24 ساعة الماضية.
قامت مجموعات من المستوطنين، بتقطيع واقتلاع أشجار زيتون مثمرة، وتخريب ممتلكات المواطنين في منطقة حورة شرق يطا جنوب الخليل.
اطلق جنود الجيش الإسرائيلي، ظهر اليوم السبت، النار على شاب، بزعم محاولته تنفيذ عملية طعن على حاجز "تمار" في حي تل الرميدة في الخليل.
ارتقى اليوم السبت ثمانية ضحايا وأصيب عدد آخر، إثر قصف إسرائيلي استهدف مناطق مختلفة في قطاع غزة، تركزت في وسطه وجنوبه.
أعلنت السلطات الإسرائيلية أن 83 شاحنة مساعدات إنسانية دخلت قطاع غزة عبر معبر كرم أبو سالم، محمّلة بالطحين، المواد الغذائية، الأدوية والمعدات الطبية، وذلك بعد فحص أمني على يد الجهات المختصة.
ارتفع عدد ضحايا الحرب المستمرة على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 إلى 53,822 قتيلاً و122,382 مصاباً، بحسب ما أفادت به مصادر طبية اليوم الجمعة.
وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، ذكرت صحيفة "الشرق الأوسط" أن "حماس" أبلغت عائلة محمد السنوار رسميا بوفاته.
منظمات بينها حراك “نقف معًا”، ورفع المشاركون شعارات تطالب بوقف الحرب
وأكد في بيان له تنفيذ ضربات ضد أكثر من 75 هدفا خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
مصدر عسكري رفيع صرح بأن العمليات العسكرية في غزة تتم وفق قواعد حذر صارمة، لكن لا ضمانات حقيقية لعدم إصابة أسرى، في ظل الفجوات الاستخبارية.
وستشرف مؤسسة إغاثة غزة المدعومة من الولايات المتحدة على توصيل المساعدات في غزة، وأظهر السجل التجاري في جنيف أن المؤسسة أُنشئت في فبراير في سويسرا.
وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني إن طواقمها تعاملت مع 8 إصابات بالحروق، نتيجة إحراق المستعمرين لمنازل في بروقين، تم علاجهم ميدانيا.
وأكدت أن "ما يدخل غزة من مساعدات لا يتجاوز عشر الاحتياجات الفعلية والمجاعة تتسع يوما بعد يوم".