أكد مصدر مسؤول في حركة حماس، اليوم الجمعة، رفض مقترح ويتكوف بشروطه الجديدة، مرجعا ذلك إلى أن المقترح
تنص وثيقة ويتكوف على وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما، وتشير إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيضمن التزام إسرائيل
يأتي هذا الفيديو فيما تواصل القوات الإسرائيلية لليوم الـ601 على التوالي، حربها على قطاع غزة، وسط تصعيد مستمر وهجمات دامية متلاحقة تطال النازحين والمدنيين في مختلف أنحاء القطاع.
من المتوقع أن يعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن تفاصيل الاتفاق خلال الساعات القادمة، حيث أبدى تفاؤله بشأن التوصل إلى حل طويل الأمد.
فإن المقترح الجديد لا يتضمن ضمانة أميركية واضحة بأن وقف إطلاق النار المؤقت سيؤدي إلى وقف دائم لإطلاق النار
وأوضح الجيش الإسرائيلي أن "الشاب ديفيد ليبي (19 عاما)، الذي قتل في غزة، كان موظفا في شركة مقاولات تقوم بأعمال هندسية لصالح الجيش نيابة عن وزارة الدفاع".
وبحسب تقرير نشرته القناة 14 العبرية، حذر الجيش من سيناريو يتمثل في اندفاع جماهيري واسع نحو مواقع توزيع المساعدات، بعد يومين شهدا توتراً كاد أن يتطور إلى فقدا
وتتضمن الخطة المصادقة على تسوية الوضع القانوني لتسعة مواقع استيطانية قائمة، وتحويلها إلى مستوطنات معترف بها رسميًا، إلى جانب إنشاء مستوطنات جديدة في مناطق تعتبر معزولة في عمق الضفة.
يعتزم ويتكوف الضغط على إسرائيل لإبداء مرونة تجاه مطلب تقديم ضمانات بوقف الحرب، وهو المطلب الذي تركز عليه حركة حماس في مفاو
وياتي القرار بناء على توصيات لجنة خلية إدارة أزمة ارتفاع أسعار اللحوم، (وزارة الاقتصاد الوطني، وزارة الزراعة، والهيئة العامة للشؤو
وبينما طرحت واشنطن مبادرة عبر مبعوثها الخاص ستيف ويتكوف، بدت الفجوة بين الأطراف أكبر من أي وقت مضى، ما ينذر بتبخر الآمال في التوصل إلى اتفاق وشيك.
وأكدت القوات الإسرائيلية أن العملية استهدفت عددا من محلات الصرافة التي يشتبه في تورطها في تمويل حركة "حماس"، وأسفرت عن اعتقال أكثر من ثلاثين شخصا.
واكد الدجني أن بيان وزارة التنمية أكد دور الوزارة في قطاع غزة، والمتمثل فقط في تقديم قواعد البيانات وترتيب أولويات حالات الفقر، رغم أن شعبنا في غزة
ووصف المشهد بـ"المشين والمهين للكرامة الإنسانية" من قبل مستخدمين إسرائيليين وفلسطينيين على حد سواء.
وبحسب التحقيق، فقد انهار نظام القيادة والسيطرة بعد سقوط قائد اللواء الجنوبي، وفقا لما ذكرته هيئة البث الإسرائيلية.
وأوضح المسؤولون أن القضايا المرفوعة ضد سموتريتش وبن غفير تتمحور حول دورهما في "توسيع المستوطنات اليهودية" في الضفة الغربية.
ووقع الكمين الذي نفذ في شارع العودة شرق بيت حانون أواخر شهر أبريل/نيسان الماضي.
وجاء في الرسالة أن "استمرار الحرب يمثل حرباً سياسية لا تخدم الأهداف الأمنية، ويتعارض مع إرادة الغالبية الساحقة من الجمهور الإسرائيلي".
ختم أبو حسنة بالقول إن ما يحدث في غزة لا يمكن التعامل معه بمقاربات أمنية أو ضيقة، بل يحتاج إلى استجابة إنسانية فعلية تقوم على احترام القانون الدولي وحماية المدنيين
رغم نفي إسرائيل وقوع عمليات نهب، أكدت مصادر محلية وممثلون عن الشركة الأمريكية أن المتبقّي من المساعدات تم توزيعه على الحشود لتفادي وقوع إصابات.
