وأضاف في بيان: "لكن هذا لا يمثل سوى قطرة في محيط مما هو مطلوب بشكل عاجل، ويتعين السماح بدخول المزيد من المساعدات إلى غزة، بدءاً من صباح الغد (الثلاثاء)".
انتشرت لقطات مؤلمة على وسائل الإعلام تُظهر الآلاف يغادرون خان يونس مشيًا على الأقدام، وسط تحذيرات إسرائيلية من تحويل المدينة إلى "منطقة قتال خطيرة".
أكد المحلل السياسي الأردني أسامة الشريف ل بكرا انه لا يمكن ابدا الوثوق برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته.
تعرضت محافظة طولكرم لعدوان إسرائيلي شامل أدى إلى نزوح 24 ألف شخص وتدمير واسع في البنية التحتية والمنازل
أطلقت بلدية رام الله، اليوم، تلفزيون "وين ع رام الله"، وهي مبادرة تعتبر الأولى من نوعها على مستوى الهيئات المحلية
استمرت طائرات اسرائيلية في قصف قطاع غزة في اليوم 63 من الحرب، مما أسفر عن استشهاد أكثر من 150 شخصًا، وجرح العشرات.
رضخ رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو للضغوط الأميركية، وأعلن عن السماح بإدخال مساعدات إنسانية عاجلة إلى قطاع غزة
الغارات طالت مجموعة مواطنين أثناء حفر بئر مياه شمال غزة، ومنزلًا في جباليا، وخيمة نازحين قرب خان يونس، إضافة إلى محيط المستشفى الأوروبي.
وجّه المنظمون نداءً للجمهور للمشاركة العاجلة في الفعالية، مؤكدين أن "هذه ساعة طوارئ"، ومحذرين من نية الحكومة، بقيادة بنيامين نتنياهو، إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، تنفيذ اجتياح بري واسع جديد
في الوقت الذي تنتقد فيه بعض الأصوات داخل الجيش بطء التنفيذ، فإن جوهر العملية يظل كما هو: عدوان مدعوم سياسيًا، يهدف لفرض وقائع ميدانية عبر النار والحصار، دون أي اعتبار للمدنيين أو القانون الدولي.
حيث يخطط للسيطرة على أربعة مناطق في قطاع غزة مما سيؤدي إلى تقسيمه إلى ثلاثة أقسام
وتبقى هذه حصيلة أولية مع استمرار الهجمات الإسرائيلية على مختلف مناطق القطاع.
وتعود الوثائق بحسب الجيش الإسرائيلي لمحضر اجتماع للمكتب السياسي لحماس بتاريخ الثاني من أكتوبر عام 2023، أي قبل أيام من هجوم الحركة على إسرائيل.
ورغم خطورة هذه الأرقام، يرفض الجيش الإسرائيلي الإفصاح عن العدد الدقيق للجنود المنتحرين خلال العام الحالي
وقال ذلك بعد وقت قصير من تقرير قناة "الحدث السعودية" عن مصادرها، أنه تم العثور على جثة محمد السنوار،
حماس تدرس مقترحا معدّلا بضمانات أميركية وقطرية ومصرية، وإسرائيل تحدد مهلة تنتهي الأحد قبل بدء مناورة برية شاملة
وذكرت المصادر أن منطقة المواصي غرب مدينة خان يونس وحدها شهدت سقوط أربعين قتيلا إثر غارات إسرائيلية استهدفت خيام النازحين.
بحسب مصادر إعلامية، فإن الغارات الجوية الإسرائيلية التي استهدفت محيط المستشفى الأوروبي شرق خان يونس قبل عدة أيام، أدت إلى مقتل السنوار وشبانة، بالإضافة إلى عشرة من مساعديهما. خبرني
واتهمت إسرائيل حماس باستغلال المستشفى الأوروبي وغيره من المنشآت الطبية كغطاء للبنية التحتية العسكرية، بينما نفت الحركة هذه الادعاءات ووصفت الهجوم بأنه "جريمة حرب".
مصادر طبية أفادت أن أكثر من 200 شخص ارتقوا خلال 48 ساعة، وتم تهجير نحو 300 ألف من شمال القطاع، وتدمير نحو ألف وحدة سكنية كليًا أو جزئيًا.
