انتشار إصابات جلدية خطيرة بين الجنود وسط وجنوبي قطاع غزة
ورد المتحدث باسم الجيش قائلاً: "إنّ الادعاء بانتشار بق الفراش في الثكنات غير معروف. ومع ذلك، سيتمّ إعادة النظر فيه مع مختلف الوحدات لضمان سلامة الجنود.
ورد المتحدث باسم الجيش قائلاً: "إنّ الادعاء بانتشار بق الفراش في الثكنات غير معروف. ومع ذلك، سيتمّ إعادة النظر فيه مع مختلف الوحدات لضمان سلامة الجنود.
قدّرت السلطات الأمنية الإسرائيلية أن نحو 250 ألف مواطن فلسطيني نزحوا من مدينة غزة خلال الفترة الأخيرة، في ظل تصاعد العمليات العسكرية الإسرائيلية في المنطقة.
تستمر "إسرائيل" في عدوانها المفتوح على قطاع غزة لليوم الـ707 على التوالي، مع تركيز مكثف للهجمات على مدينة غزة خلال الأسبوع الأخير
وبحسب تقارير صحافية، اعتُقل نحو 100 شخص بشكل جماعي في المدينة، في أعقاب انفجار عبوة ناسفة قرب الجدار، ما أدى إلى إصابة جنديين بجروح طفيفة.
وشدد على أن الشعب الفلسطيني ومقاومته يواصلون تقديم التضحيات وتسطير ملاحم الصمود في مواجهة العدوان، مؤكداً أن هذه الجرائم لن تزيد الحركة إلا تمسكاً بخيار المقاومة.
وجاء في الالتماس، الذي أعدته المحاميتان رِعوت شاعر وهيلا شارون، أن عشرات آلاف سكان المخيمات في شمال الضفة الغربية، بمن فيهم الأطفال والنساء
في حديث خاص لموقع بكرا، قال الصحفي حمزة رضوان إن الأوضاع في مدينة غزة "صعبة للغاية"، موضحًا أن الغارات والاستهدافات منذ الأسبوع الأخير لا تتوقف
كشف تقرير نشرته هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) أن أعضاء في عصابة أمريكية معادية للمسلمين تم توظيفهم كحرّاس أمن في مواقع توزيع المساعدات الإنسانية بقطاع غزة.
بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، شاركت طواقم جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، صباح الثلاثاء 9 سبتمبر 2025، في إجلاء 128 شخصًا من قطاع غزة، بينهم 30 مريضًا و98 مرافقًا، لتلقي العلاج خارج القطاع.
وكان وزير الامن الاسرائيلي اعلن انه أعطى الأوامر بتدمير جميع المباني العالية في مدينة غزة قبل دخول الجيش الاسرائيلي .
وقد سُمعت صفارات الإنذار في بلدات عديدة بمنطقة القدس، البحر الميت، ومناطق في الضفة الغربية، ما أثار حالة من القلق في أوساط السكان.
ورفع المتظاهرون أعلام فلسطين ولافتات تندد بصمت المجتمع الدولي إزاء الجرائم الإسرائيلية المتواصلة منذ عامين دون إيقاف حرب الإبادة.
قرر وزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس فرض عقوبات جماعية على أقارب وسكان قرى منفذي العملية التي وقعت في القدس أمس .تقع المنازل في قريتي قطنة
ويؤكد في مقاله أنّ التصعيد في الضفة الغربية يمثل تهديدًا متزايدًا للأمن الإسرائيلي، محذرين من أنّ الانفجار هناك ليس مسألة "إن" بل مسألة "متى"، فيما تشير التطورات الأخيرة إلى أنّ الحكومة الإسرائيلية تتخذ خطوات تزيد من احتمالات التصعيد بدلاً من تهدئة الأوضاع.
وأكد وزير الخارجية الإسرائيلي غدعون ساعر، أن إسرائيل ملتزمة بإنهاء العمليات العسكرية، وفقا لمبادئ الصفقة التي وضعها الكابنيت الأمني، مشيرا إلى أن الهدف هو التوصل إلى تسوية تهد
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان: "إلى جميع سكان مدينة غزة والمتواجدين في كل أحيائها، من المدينة القديمة وتفاح شرقا وحتى البحر غربا.
بما في ذلك الوضع الاقتصادي الصعب في الضفة الغربية، وتفكك مؤسسات السلطة الفلسطينية، وتصاعد التحريض.
ووفق تقديرات رسمية، يبلغ الدين العام لإسرائيل 1.35 تريليون شيكل، فيما يُتوقع أن تدفع الحكومة هذا العام نحو 60 مليار شيكل كفوائد فقط
كما جددوا إدانتهم للتوسع الاستيطاني وهدم المنازل وعنف المستوطنين في الضفة الغربية، مشددين على أن هذه الانتهاكات قد ترقى إلى التطهير العرقي والإبادة الجماعية.
وأوضح سموتريتش أن إسرائيل "لا يمكن أن تقبل بسلطة تُربي أبناءها على قتل اليهود"، على حد قوله.