وبموجب الإعلان الدستوري الجديد، يلغى الإعلان الدستوري رقم (1) لسنة 2024، حفاظاً على المصلحة الوطنية لشعبنا الفلسطيني.
وأوضح الملك عبدالله في تصريحات اليوم، أن الاعتداءات والانتهاكات بحق الفلسطينيين في الضفة الغربية تقوّض فرص السلام العادل والشامل، كما أنها تهدد الأمن والاستقرار في المنطقة بأسرها.
أن القرار تم على المستوى الميداني من قبل قادة عسكريين، الذين سمحوا لشاحنات شركات خاصة بالدخول وإلقاء النفايات دون أي رقابة أو تنظيم، ما أثار موجة استنكار محلي ودولي.
ولفت تقرير الصحيفة البريطانية إلى أن "حماس" جعلت من سحق العشائر المسلحة — التي عزّزت نفوذها خلال الحرب بدعم إسرائيلي — أولوية قصوى بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي.
، كتب بتسلئيل سموتريتش: "عندما تولى الرئيس ترامب منصبه، لم يكن يدرك مدى أهمية إعادة المخطوفين بالنسبة للجمهور الإسرائيلي ومدى ارتباط ذلك بالأسس التي بنيت عليها دولة إسرائيل.
وأضاف روبيو وهو في طريقه من إسرائيل إلى قطر، أن الولايات المتحدة بإمكانها الدعوة إلى قرار من الأمم المتحدة يدعم القوة حتى تتمكن المزيد من الدول من المشاركة.
عماد بدرة، ابنها المقيم في الناصرة، يقول: “أمي وأبي رفضا مغادرة البيت حتى لا يتكرر مشهد النكبة. بقيا صامدين تحت القصف
وأضاف سموتريتش أن "الرئيس ترامب يريد الخير لإسرائيل، وسيغيّر موقفه عندما يفهم مدى أهمية هذا الأمر وكونه مسألة وجودية بالنسبة لنا
بحسب هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، تم رصد 158 اعتداءً ضد قاطفي الزيتون منذ بداية الموسم الحالي، منها 141 اعتداءً نفذها المستعمرون و17 نفذتها القوات الإسرائيلية.
الاقتطاع سيموَّل من ميزانيات وزارات مختلفة، بينها الدفاع، حماية البيئة، الطاقة، الاستيطان، النقل، الثقافة، العدل والتعليم، ويبلغ إجماليه 22 مليون شيكل للعامين 2025–2026.
هزّت قرية عين عريك غرب رام الله فاجعة مأساوية صباح اليوم، حيث أقدم شاب على قتل والده، الأستاذ عماد شاهين
اتفقت الفصائل الفلسطينية خلال اجتماع عقد في القاهرة اليوم الجمعة، على مجموعة من القرارات لمناقشة المرحلة الثانية من خطة الرئيس الأميركي
وذكرالمسؤولون أن العملية تهدف إلى ضمان التزام كل من إسرائيل وحماس ببنود وقف إطلاق النار، الذي وصفوه بـ"الهش".
وبناء على صور جُمعت في 22 و23 سبتمبر الماضي، فقد قدرت الوكالة الأممية أن 83% من أبنية مدينة غزة وحدها دمرت أو تضررت.
فإن النسبة ترتفع بشكل ملحوظ بين فئة الشباب والعلمانيين، بينما تقلّ بين المتدينين والمستوطنين في الضفة الغربية. كما أشار الاستطلاع إلى تراجع الثقة في النظام السياسي الإسرائيلي
وحذّر كبار المسؤولين الأمنيين من تكرار وضع مشابه، مع عجز وزارة المالية عن تلبية المطالب الأمنية لتوسيع قدرة الجيش، موضحين أن الإفصاح عن الاحتياجات بشكل علني قد يكشف نقاط ضعف إسرائيل أمام الأعداء.
وأبرز: "السياسات الإسرائيلية الأخيرة تجاه ضم الضفة الغربية عدوانية، ونشكر الجهود الأميركية والدولية التي أكدت على موقفها من ضم الضفة الغربية".
تشير التحقيقات إلى مقتل 1538 إسرائيلياً في الساعات الأولى للهجوم، بينهم 286 عسكرياً، وأُسر 248 شخصاً، ما شكل صدمة عميقة للمؤسسة الأمنية.
ويُعد فاجن أحد أعضاء السلك الدبلوماسي الأميركي المخضرمين، إذ يشغل منذ مايو 2022 منصب سفير الولايات المتحدة لدى اليمن.
وكان ترامب قد أدلى بتصريحاته خلال مقابلة مع تايم، عندما سُئل عن إمكانية دعمه لإطلاق سراح البرغوثي، الذي يُنظر إليه من قبل الفلسطينيين وبعض الدبلوماسيين كقائد محتمل:
