استشهاد مواطن من يطا بعد دهسه من قبل مستوطنة
وقد وقعت الحادثة، الليلة الماضية يالقرب من مدخل بلدة بني نعيم شرق الخليل. وبحسب العا
وقد وقعت الحادثة، الليلة الماضية يالقرب من مدخل بلدة بني نعيم شرق الخليل. وبحسب العا
قال رئيس مجلس قروي زنوتا، فايز الطل، ان مجموعات من المستوطنين قامت بإحراق 3 صفوف دراسية في مدرسة القرية.
ويدعي الجيش الاسرائيلي بأن نيرانا أطلقت باتجاه قوة له، فردوا باطلاق النار، وتم تحييد مطلق النار.
وأفادت مصادر محلية ، بأن القوات أغلقت المدخل الشمالي لمدينة الخليل بالبوابة الحديدية، وعزلت مدينة الخليل عن محافظة بيت لحم.
"فقط في 21 تشرين الأول/ أكتوبر، وبعد أسبوعين من حظر التجول التام، أعلن الجيش أن بإمكان السكان الخروج من منازلهم، أيام الأحد والثلاثاء والخميس، لمدة ساعة واحدة في الصباح، وساعة واحدة في المساء في كلّ مرّة".
وقد عثر على الشهيد داخل سيارته، في منطقة الحاووز الاول، بالقرب من مقر الجمعية الخيرية الإسلامية، والتي داهمتها القوات الاسرائيلية.
خلال النشاط، ضبطت القوات سلاح هجومي من نوع M-16 وآخر من نوع كارلو ومسدس عيار 9 ملم وأمشاط ذخيرة وكمية كبيرة من الذخيرة من مختلف الأنواع في مجمع سكني في مدينة يطا.
وفي الفيديو البشع يظهر الجنود وقد جردوا بعض الشبان الفلسطينيين من ملابسهم، وتركوهم عراة تمامًا، وتعرض بعضهم للضرب، وداس أحد الجنود على رأس أحدهم بحذائه وهو مقيد ومعصو
ل رئيس المجلس القروي لقرية زنوتا فايز الطل، ان أهالي القرية قرروا الرحيل، اليوم السبت، عن اراضيهم،
استشهد فجر الثلاثاء مواطنان متأثرين بجراحهما وأصيب آخران برصاص الجيش الاسرائيلي في محافظتي الخليل ونابلس بالضفة الغربية .
وقالت الصحة الفلسطينية ان 8 شبان ارتقوا شهداء في الخليل وطولكرم ومناطق اخرى بالاضافة الى عدة اصابات.
عدد الاعتداءات التي نفذها المستوطنون بلغت 123 اعتداءً، تخللها شنّ هجمات منظمة وخطيرة في مسافر يطا في محافظة الخليل، والقدس، ورام الله، وأر
أعلنت بلدية الخليل، ونقابة العاملين فيها، عن الإضراب الشامل في كافة مرافقها ومراكزها وكافة مناحي الحياة بالمدينة، وذلك اليوم الإثنين.
وذكرت مصادر محلية، ان مسلحين أطلقوا النار تجاه محال تجارية في منطقة عين سارة بمدينة الخليل وعلى منطقة دوار التحرير في المدينة، كما أطلق مجهولون النار على عيادة الحموري في منطقة دورا الصحة بالمدينة.
نظمت مدرسة الحسين بن علي الثانوية في مدينة الخليل صباح يوم الثلاثاء، وقفة طلابية تضامنًا مع الأسير عاصف الرفاعي
إن مستوطنين بحماية قوات الجيش الإسرائيلي، اعتدوا على الشاب عبد الله راغب أبو عيشة، وطعنوه بسكين في ظهره ما تسبب بإصابته بجروح
فرق المتطوعين من نشامى طوارئ فلسطين، قد عملت على مدار الساعة خلال الايام الاربعة في البحث عنه، حتى تم العثور عليه الليلة، داخل حفرة على السياج
وشارك في الفعالية المركزية مدير عام التربية والتعليم في الخليل عاطف الجمل ومديرة مدرسة الريان خولة ابو اسنينة وقسمي العلاقات العامة والأنشطة الطلابية وأسرة المدرسة.
وأضاف "يجب النظر في حادث قيام مجندات إسرائيليات بإجبار 5 نساء فلسطينيات على الخضوع لتفتيش جسدي وهن عاريات تحت تهديد الكلاب، والتحقيق فيه بدقة".
وقال الناشط في حقوق الإنسان والدفاع عن الخليل عماد أبو شمسية، إن الأهالي تمكنوا من السيطرة على الحريق، بعد أن أتت النيران على ثلاثة أشجار معمرة تعود لعائلتي قنبي، وزاهدة.