استبعاد لهجوم إيراني خلال الساعات الـ24 المقبلة
أرجأ وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، زيارته التي كانت مخططة إلى الشرق الأوسط الليلة
أرجأ وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، زيارته التي كانت مخططة إلى الشرق الأوسط الليلة
ذكرت وكالة "مهر" الإيرانية أن إيران تجري تدريبات عسكرية في شمالي البلاد مع ترقب المنطقة هجوماً هددت به طهران إسرائيل انتقاماً لاغتيال إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس".
لا أعتقد أن هناك أي صلة بين الأمرين: ويجب على إسرائيل أن تتحرك من خلال كافة القنوات لإعادة المختطفين
قال ثلاثة من كبار المسؤولين الإيرانيين إن السبيل الوحيد الذي قد يرجئ رد إيران مباشرة على إسرائيل بسبب اغتيال إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإس
الصاروخ الذي استهدف هنية أطلق من بلد مجاور لإيران، فيما لا تزال التحقيقات جارية لتحديد ما إذا كان البلد المعني كان على علم بإطلاق الصاروخ من أجوائه أم لا.
وقبل الخوض في التفاصيل، فقد تناول الإعلام العبريّ في الأيّام الأخيرة، على ضوء تهديدات إيران وحزب الله، قضية مطالبة رئيس الوزراء، بنيامين نتنياه
في ظل ترقب هجوم واسع من قبل حزب الله وإيران ضد إسرائيل بعد اغتيالها رئيس حركة حماس إسماعيل هنية في طهران والقيادي العسكري في
تزايدت المخاوف من تصعيد محتمل من جانب إيران وحزب الله، مما أدى إلى تراجع قيمة الشيكل واستمرار التقلبات الحادة في أسواق العملات الأجنبية، والمتوقع أن تستمر هذه التقلبات خلال الأسبوع الحالي.
وأضاف المتحدث: "نأخذ على محمل الجد تعليقات أعدائنا، ونحن في حالة تأهب قصوى، ولكن لا تغيير في تعليمات الجبهة الداخلية".
وأضاف: "قد تتحقق التهديدات من طهران وبيروت، ومن المهم أن نشرح للجميع أن الاستعداد والجهوزية واليقظة ليست مرادفات للخوف والذعر".
قال متحدث باسم الحكومة الألمانية إن المستشار أولاف شولتز حث الرئيس الإيراني الجديد مسعود بيزشكيان في مكالمة هاتفية، الاثنين، بذل كل ما في وسعه لمنع المزيد من التصعيد العسكري في الشرق الأوسط.
وفي حديث لموقع بكرا مع المحلل السياسي دان بيري قال: "هذا قد يكون أسبوعًا حاسمًا. على طريق واحد، هناك احتمال صفقة لإطلاق سراح الرهائن بين إسرائيل وحماس تُنهي حرب غزة وتمكن من مواجهة داخلية في إسرائيل لما حدث في 7 أكتوبر. وعلى الطريق الآخر، هناك احتمال حقيقي لحرب إقليمية تشمل إيران وربما الغرب.
أعلن محمد جواد ظريف استقالته من منصب نائب الرئيس الإيراني، مشيراً إلى أن قائمة الوزراء المقترحة لا تعكس التنوع الكافي من حيث تمثيل الأقليات والنساء والشباب في البلاد.
بريطانيا، فرنسا، وألمانيا دعوا اليوم (الإثنين) إيران وحلفاءها إلى الامتناع عن شن هجمات ضد إسرائيل قد تؤدي إلى تصاعد التوتر وتهدد فرص وقف إطلاق النار في غزة. جاء ذلك في بيان مشترك صدر عن قادة الدول الأوروبية الثلاث، ونشرته الحكومة البريطانية.
حذر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الوزراء من التحدث عن مواضيع أمنية وسط التوترات مع إيران و"حزب الله"، حسبما ذكرت شبكة "كان" الإخبارية.
نقل موقع أكسيوس الأميركي، الأحد، عن مصدرين لم يسمهما قولهما إن المخابرات الإسرائيلية تعتقد أن إيران قررت مهاجمة إسرائيل مباشرة، وربما تنفذ الهجوم خلال أيام.
وقالت بعثة إيران الدائمة في الأمم المتحدة صباح السبت: "أولويتنا هي التوصل إلى وقف إطلاق نار دائم في غزة. وأي اتفاق توافق عليه حماس سنعترف به أيضاً".
وأضاف جالانت: "كل من يلحق الضرر بنا بشكل لم يحدث من قبل، من المتوقع أن نعاقبه بشكل لم يسبق له مثيلاً، والجيش الإسرائيلي لديه قدرات عالية".
وتابع: "على إسرائيل انتظار الرد القاسي من الشعب الإيراني على اغتيال إسماعيل هنية في طهران".
وشنّت إيران في أبريل الماضي هجمات بطائرات مسيرة وصواريخ على إسرائيل، ردا على ضربة استهدفت مجمع السفارة الإيرانية في دمشق.