وأوردت: "حالة تأهب قصوى في إسرائيل بعد إصابة عشرات العناصر من حزب الله في انفجار أجهزة اتصالات بحوزتهم".
أعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية، أن إسرائيل منعت وصول 66 من أصل 337 مهمة إنسانية إلى قطاع غزة منذ مطلع الشهر الجاري.
كانت مصادر لبنانية، أفادت اليوم الثلاثاء، بتعرض المئات من عناصر ميليشيا "حزب الله" اللبناني، لإصابات متفاوتة الخطورة، جراء تفجير متزامن نفذته إسرائيل لأجهزة اتصالات لاسلكية يحملها عناصر الحزب.
أفادت مصادر بإصابة عدد من قادة وعناصر حزب الله اللبناني جراء تفجير أجهزة اتصال لاسلكية اخترقتها إسرائيل
ما توافر من معلومات حتى الآن يقول إن الأجهزة المنفجرة، هي من ضمن شحنة حديثة زود بها الحزب أفراده، وأنها تعمل على بطاريات "ليثيوم".
وذكرت المصادر أن الانفجار طال عناصر الميليشيا في عدة مناطق في الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت والبقاع وجنوب لبنان.
يُطلب من أي شخص لديه معلومات عن مكان وجوده الاتصال بالخط الساخن 100 لشرطة إسرائيل أو بمركز الشرطة في المدينة على الرقم 08-6292461.
ومن جهتها، أفادت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام الرسمية عن عدة ضربات إسرائيلية طالت الثلاثاء جنوب لبنان.
لا ينفكّ مسؤولون في حزب الله يقولون إنّ التنظيم الشيعي المسلّح سيوقف إطلاق النار إذا تمّ التوصّل إلى وقف لإطلاق النار في غزة. بالمقابل،
وفي تقريرٍ للمكتب المركزي للإحصاء، فقد خفضت "إسرائيل" معدل نمو اقتصادها في الربع الثاني مقارنة بالبيانات الأولية المعلنة سابقا مع استمرار
حذر الوسيط الأميركي بين بيروت وتل أبيب آموس هوكشتاين، إسرائيل من أن التصعيد مع حزب الله قد يؤدي لصراع إقليمي أوسع. ونقلت صحيفة
اليوم العالمي للتوعية حول سرطان البروستاتا في 15 ايلول
وزارة الصحة أكدت أن هذه الظاهرة غير مرغوبة، خاصة مع الأهمية الكبيرة لطب الأسرة في توفير رعاية صحية أولية فعّالة وشاملة.
ونقلت "كان" عن مسؤول أمني إسرائيلي وصفته بالرفيع دون أن تسمّيه، أنه بخلاف جثامين منفذي العمليات الفلسطينيين، التي لها قيمة على سبيل المثال في صفقات تبادل
بالإضافة إلى ذلك، أظهرت الدراسة أن النساء يعانين من مشكلات صحية جديدة، من بينها اضطرابات هرمونية
هذه الزيادات تشير إلى استمرار التضخم بمعدل سنوي يبلغ 3.6%، مما يعيق أي تخفيضات قريبة في أسعار الفائدة من قبل بنك إسرائيل.
وأشار وزير الخارجية المصري إلى أن زيارته إلى موسكو تأتي في ظل ظروف إقليمية شديدة التوتر، خاصة في منطقة الشرق الأوسط التي تمر بتطورات بالغة الخطورة تتزايد بها فرص اندلاع حرب واسعة النطاق.
في المقابل، دافعت الشرطة عن سجل المفوض ليفي وأشارت إلى دوره في قيادة مسيرات دعم حقوق المثليين في عدة مدن إسرائيلية على مدار سنوات، بما في ذلك تل أبيب والقدس وحيفا.
في الأشهر الأخيرة، بدأت بعض المستوطنات في تنظيم دخول العمال الفلسطينيين، ما أثار خلافات داخلية بين السكان، حيث أعرب البعض عن رغبتهم في عودتهم نظرًا لعدم وجود بدائل، في حين عارض آخرون ذلك بشدة.
كما أعلن زعيم الحوثيين، عبد الملك الحوثي، أن هذه العملية تأتي ضمن المرحلة الخامسة من التصعيد، متوعدًا بأن "القادم أعظم".
