عريب الرنتاوي لـ "بكرا": مصير غزة يقرره الفلسطينيون وحدهم والتصريحات الإسرائيلية تثير قلقاً إقليمياً
في ظل استمرار الحرب على غزة وتصاعد التحليلات حول ما يُعرف بـ"اليوم التالي"، يبرز الجدل الإقليمي والدولي
في ظل استمرار الحرب على غزة وتصاعد التحليلات حول ما يُعرف بـ"اليوم التالي"، يبرز الجدل الإقليمي والدولي
أفادت قناة "سكاي نيوز" بالعربية مساء الخميس، بحدوث تقدّم في المحادثات بين وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني ونظيره الإسرائيلي رون ديرمر في العاصمة الفرنسية باريس.
حذرت مصر، الخميس، من تبعات خطط إسرائيل لتوسيع عملياتها العسكرية في قطاع غزة، معتبرة أن هذه الخطط تمثل "خطأ جسيماً في الحسابات" قد يقود إلى تصعيد طويل الأمد في المنطقة.
وذكر نتنياهو في مقابلة مع قناة "سكاي نيوز أستراليا" بثتها الخميس، أن الحرب في غزة "يمكن أن تنتهي اليوم إذا ألقت (حماس) سلاحها وأعادت المحتجزين الباقين، على الأقل الأحياء منهم".
كما دعا إسرائيل إلى التراجع عن قرار توسيع بناء مستوطنة "غير قانونية" في الضفة الغربية المحتلة.
وأفادت مصادر محلية أن القوات قامت بهدم منشآت تعود لكل من: جهاد جابر، فاطمة عليان، إضافة إلى منشآت المواطن قدري عليان وأبنائه.
جاء معهد وايزمان للعلوم في المرتبة 71 عالميًا بعد أن كان في المرتبة 69 العام الماضي (68 عام 2023)، بينما تراجعت الجامعة العبرية في القدس من المرتبة 81 إلى 88
بدأ الجيش الإسرائيلي الخميس، إرسال ما سماه "إنذارات أولية" إلى الفرق والمنظمات الطبية والدولية في شمال قطاع غزة، قبيل العملية البرية لفرض السيطرة الكاملة على مدينة غزة.
أدانت السعودية، الخميس، بأشد العبارات إمعان السلطات الإسرائيلية في جرائمها بحق الشعب الفلسطيني وأرضه المحتلة، ومحاولاتها المستمرة تهجيره ومنع إقامة دولته المستقلة.
م ظهر اليوم (الخميس) إعادة المواطن الإسرائيلي صالح أبو حسين، والذي كان محتجزًا في لبنان لمدة عام تقريبًا، إلى إسرائيل.
اتفقت سوريا وإسرائيل على مواصلة المحادثات في باكو وباريس بعد التوصل إلى تفاهمات بشأن معظم القضايا.
أجرى وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي اتصالات مكثفة مع مسؤولين دوليين وإقليميين، شدد خلالها على ضرورة الضغط على إسرائيل للقبول بمقترح الهدنة لتخفيف الكارثة الإنسانية في غزة.
في ضوء التصريحات الأخيرة لرئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو حول "إسرائيل الكبرى"
ودخلت العلاقات الفرنسية الإسرائيلية في أزمة دبلوماسية غير مسبوقة مع تصاعد الضغوط الدولية على إسرائيل بشأن حرب غزة وطريقة إيصال المساعدات.
التوتر بين البلدين تصاعد عقب إعلان كانبيرا نيتها الاعتراف بدولة فلسطين، وإلغاء تأشيرة النائب الإسرائيلي سيمحا روثمان، فيما ردّت إسرائيل بإلغاء تأشيرات دبلوماسيين أستراليين.
وأضاف أن خطر الجوع في غزة "نتيجة مباشرة لسياسة الحكومة الإسرائيلية في منع المساعدات الإنسانية".
وينضم هذا الاستطلاع إلى سلسلة من الشهادات الأخرى التي أُجريت خلال العام الماضي حول الضرر الجسيم الذي لحق بصورة إسرائيل في الولايات المتحدة جراء عدوانها على غزة.
وأوضح زاده بحسب ما نقلت عنه وكالة الأنباء الرسمية "إرنا"، أن "الصواريخ التي استخدمت في حرب الـ12 يوما صنعتها وزارة الدفاع قبل سنوات".
أن السبب الرئيس لهذه الزيادة يعود إلى تضخّم النفقات العسكرية الناجمة عن الحرب المتواصلة على غزة منذ 22 شهرًا، إضافة إلى المواجهة مع إيران في 13 حزيران/يونيو الماضي.
خبراء يكشفون: كيف تقوم شركات التأمين بتعقيد الأمور على المؤمن عليهم وعائلاتهم، وماذا يمكن فعله في هذا الصدد