وزير الجيش يعلن وقف استخدام أوامر الاعتقال الإداري ضد المستوطنين
أعلن وزير الجيش الإسرائيلي، إسرائيل كاتس، اليوم الجمعة، عن قراره وقف استخدام أوامر الاعتقال الإداري ضد المستوطنين اليهود
أعلن وزير الجيش الإسرائيلي، إسرائيل كاتس، اليوم الجمعة، عن قراره وقف استخدام أوامر الاعتقال الإداري ضد المستوطنين اليهود
اقتحمت قوات الجيش الإسرائيلي فجر اليوم الجمعة، أحياء عدة في البلدة القديمة من مدينة نابلس.
أصدر الجيش الإسرائيلي أمراً بإخلاء 3 قرى في جنوب لبنان وانتقال السكان إلى شمال نهر الأولي.
أسفرت غارات إسرائيلية عنيفة على بلدات عدة بمحافظتي الجنوب والنبطية جنوبي لبنان
وتظهر المعلومات أن بريطانيا صادقت في 2022 و2023 على صادرات عسكرية إضافية إلى إسرائيل بقيمة 51.6 مليون جنيه إسترليني، ولكن من خلال الولايات المتحدة، حيث استخدمت ما يعرف بـ”الطرف الثالث” أو رخص الاندماج.
وأشار إلى أنّه "مصر على البقاء في لبنان حتى لو بدي آكل صاروخ".
الموقع لفت إلى أن القانون المستخدم لمنع دخولها ينص على أنه يجوز منع دخول أشخاص إذا كان يُعتقد أنهم قد "يشوهون شريحة من المجتمع الأسترالي أو يحرضون على الفتنة"
وقال نتنياهو: "لن يمنعني أي قرار شائن ضد إسرائيل من الاستمرار في الدفاع عن بلدنا بأي شكل من الأشكال".
وشهدت إسرائيل حالة هستيريا تامة على مستوى التصريحات المنددة بالقرار. واعتبر الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتزوغ قرار الاعتقال بحق نتنياهو وغالانت بأنه "سخيف
وقالت هذه المصادر: "الاتصالات قد تثمر عن اتفاق بحلول نهاية الأسبوع إن لم يطرأ ما يعرقلها من خارج السياق".
وأشار الجيش الإسرائيلي في بيانه إلى أنه تم اعتراض الصاروخ قبل اختراقه الأجواء الإسرائيلية.
وأعرب ساعر عن خيبة أمله من إعلان هولندا بشأن التزامها بقرار الجنائية الدولية، مشيرًا إلى أن إسرائيل ترفض هذا القرار الذي وصفه بأنه "سياسي فاضح".
وأضاف: "لقد ولت الأيام التي كان يمكن فيها حرماننا من حق الدفاع عن أنفسنا. إن محاولة حرمان إسرائيل من حقها في تحقيق أهدافها في حربها العادلة ستفشل".
ومنذ فجر الخميس، أفادت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية عن ثلاث جولات من الغارات الإسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية، عقب إنذارات إسرائيلية للسكان بإلاخلاء
وأردف البيان: "لن يستسلم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو للضغوط، ولن يتراجع، ولن ينسحب إلا بعد تحقيق جميع أهداف الحرب التي حددتها إسرائيل في بداية الحملة".
كما أعلنت "كتائب القسام"، "استهداف دبابة صهيونية من نوع ميركفاه بقذيفة تاندوم بالقرب من منطقة الصفطاوي غرب معسكر جباليا شمال القطاع".
ويحذر من أن "النتيجة الثالثة، والتي قد تكون شيئًا سنشعر به حقًا، هي أن الدول ستحاول حقًا تجنب العلاقات مع إسرائيل".
فيما أكد أمين عام "كتائب حزب الله العراقية" أبو حسين الحميداوي، خلال حوار أجراه مع الدائرة الإعلامية للحزب، أمس الأربعاء، أن "الكتائب تجري مباحثات مستمرة داخليا ومع تنسيقية المقاومة العراقية، بالإضافة إلى اتصالات مع حزب الله وأنصار الله وقادة المقاومة الفلسطينية، لتشكيل
حقيقة أنها صوتت منفردة ضد القرار في مواجهة جميع أعضاء مجلس الأمن بمن فيهم حلفائها التقليديين، يؤكد عزلتها السياسية مع إسرائيل والتي تجلت كذ
وتحدثت تلك البيانات عن زيادة استهلاك الإسرائيليين للأدوية النفسية خلال الربع الثالث من العام 2024.