اسرائيل تربط المرحلة الثانية بعودة جثمان آخر أسير من غزة
تواصل إسرائيل خلال الأيام الأخيرة تصعيد ضغوطها السياسية والأمنية لاستعادة جثمان آخر أسير إسرائيلي من غزة،
تواصل إسرائيل خلال الأيام الأخيرة تصعيد ضغوطها السياسية والأمنية لاستعادة جثمان آخر أسير إسرائيلي من غزة،
صادق الكابنيت الحربي الإسرائيلي على بناء وتنظيم 19 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية، من بينها مستوطنتي غنيم وكيديم
شنت قوات الجيش الإسرائيلي صباح اليوم الخميس غارات جوية مكثفة على جنوب وشرق لبنان.
ذكرت القناة 14 العبرية أن إسرائيل تدرس إمكانية تنفيذ عمليات عسكرية داخل الأراضي المصرية، بدعوى مواجهة شبكات تهريب تنشط قرب الحدود الغربية.
وأضافت أن هذه القيود تأتي ضمن سياسة خنق اقتصادي ممنهجة تُبقي غزة على حافة المجاعة، في ظل استمرار منع إدخال عشرات الأصناف الأساسية، بما فيها المواد الغذائية والأدوية الضرورية.
وبحسب مسؤول سياسي رفيع نقلت عنه صحيفة Ynet، وافقت إسرائيل على الطلب الأميركي، رغم أن التكلفة المتوقعة قد تصل إلى مئات ملايين الشواكل، بينما يُقدّر المشروع بالكامل بمليارات.
وخلصت وزارة المالية إلى أنّ أحد أسباب التراجع الكبير في المبيعات هو العدد المرتفع للشقق الجديدة غير المباعة، خاصة في المناطق التي تشهد تباطؤًا حادًا مثل بئر السبع.
وقالت عائلة إبراهيم إن وضعه الصحي تدهور داخل السجن، إذ فقد أكثر من 20 رطلاً وأصيب بالجرب
ويأتي هذا التصريح في وقت يواصل فيه الجيش اللبناني تنفيذ خطة نزع السلاح وتوسيع انتشاره في الجنوب بموجب اتفاق وقف إطلاق النار
وتشير شهادة نقلها التقرير إلى أن تاجيك قُتل في منزله في يوليو 2016، على الأرجح على يد والده، في محاولة لـ"حماية شرف العائلة"
القوات الأمنية أوقفته لاحقًا، ويجري التحقيق معه بشبهة التسلل، وانتحال الهوية بهدف الخداع، وعرقلة موظف رسمي، والدخول والخروج من إسرائيل دون المرور عبر المعابر الرسمية.
ورغم التفاؤل، حذر الخبراء من أن استمرار الإنفاق الأمني المرتفع قد يشكل عبئًا طويل الأمد على النمو، مؤكدين أن المرحلة المقبلة تتطلب موازنة دقيقة بين متطلبات الأمن ومتطلبات التنمية الاقتصادية المستدامة.
وكانت إسرائيل قد أعلنت قبل نحو أسبوع نيتها تشغيل معبر رفح باتجاه واحد، لخروج سكان القطاع فحسب، وهو ما تعتبره مصر خطوة تنطوي على موافقة ضمنية على هجرة قسرية للفلسطينيين، بحسب الرسائل المصرية، الأمر الذي تصفه القاهرة بأنه خط أحمر يمسّ أمنها القومي.
وقال المسؤول، الذي فضّل عدم الكشف عن اسمه، في تصريح لوكالة فرانس برس إن "الخطة المكوّنة من عشرين بندًا واضحة جدًا: سيتم نزع سلاح حماس،
وبحسب التعليمات الجديدة، سيسمح باستخدام الهواتف فقط في حصص مخصّصة وبشرط أن يوافق الطاقم التربوي على ذلك، وعلى أن يكون الاستخدام مراقبًا ولأغراض تعليمية بحتة.
وبحسب مصادر إسرائيلية، اقترح رئيس الأركان تعيين العميد تال بوليتيس، بينما أصرّ كاتس على تعيين سكرتيره العسكري العميد جاي ماركزن
صحيفة يديعوت أحرونوت أشارت إلى أن القاهرة ترفض المخططات الإسرائيلية المتعلقة بتهجير الغزيين إلى سيناء، وأن العلاقات بين الجانبين انح
وبحسب التقرير، أعدّ الجيش الإسرائيلي مناطق خضراء جنوب رفح ليتمكن الأمريكيون من إقامة بنية تحتية أولية تسمح بإنشاء أحياء سكنية مؤقتة لسكان غزة. وتشمل الأعمال الجارية تجهيز الأرض ومد شبكات المياه والصرف الصحي، تمهيدًا لنقل المساكن المتنقلة “الكرفانات” إلى الموقع، ثم بناء مد
ورغم أن سلامة لم يوضح الآليات التي قد تُستخدم لتنفيذ هذه الأحكام، إلا أن الظروف المالية الحالية للسلطة تفتح المجال أمام احتمال لجوء المحاكم الإسرائيلية إلى حجز أو مصادرة ممتلكات وأصول تابعة للسلطة، سواء داخل الأراضي الفلسطينية أو في الخارج، كوسيلة لتحصيل المبالغ المطل
ويختتم التقرير بدعوة الجهات الصحية والتعليمية إلى مواجهة الظاهرة عبر التوعية، تشديد الرقابة، وتوفير دعم نفسي بديل للطلاب الذين يواجهون ضغوطًا متزايدة.