أفادت نجمة داود الحمراء أنه في الساعة 16:41 تلقى مركز الإسعاف في منطقة جلبوع بلاغًا عن حادث دهس في قرية ناعورة، بعد أن صدم مركبة طفلًا كان يقود دراجة هوائية.
وأشار التقرير إلى أن عام 2024 شهد 61 نزاعًا مسلحًا بين دول، وسط تصاعد التوترات الإقليمية عالميًا.
قالت المتحدثة باسم منظمة "اليونيسف" تيس إنغرام إن أكثر من مليون طفل في قطاع غزة ما زالوا بحاجة ماسة إلى الماء والغذاء، رغم سريان اتفاق وقف إطلاق النار.
أن المتهم احتفظ بقطعة من جسد الضحية ولم يتخلص منها في يوم الجريمة، بل وضعها في الفريزر، وطهَيَها في اليوم التالي على شكل "ستيك"، قائلاً: "كان طعمها وحش".
أثار الممثل المصري عباس أبو الحسن جدلاً واسعاً بعد تصريحاته التي أعرب فيها عن رفضه لفكرة الإنجاب، معتبراً أن «من يُقدِم على إنجاب طفل
جرائم القتل هذه تكشف عمق أزمة العنف المتصاعد في البلدات العربية، حيث يعيش الأطفال في ظل تهديد مستمر، وسط غياب حماية مؤسسية حقيقية وتقصير رسمي في مواجهة الظاهرة
وأوضحت العائلة أن الإصابة نجمت عن سقوط الطفل على جسم حاد. وقد خضع الطفل لعملية جراحية عاجلة، ووُصفت حالته بالخطيرة.
إذا كان هناك اسم يعجبك، ومتفقة عليه مع زوجك، ولكنكِ مترددة لأنه منتشر، أو مكرر في العائلة، أو غريباً بعض الشيء، فلا تلتفتي لمثل هذه الأفكار التي تعوق فرحتك باسم طفلك.
وقدّمت طواقم اتحاد الإنقاذ – لواء الشمال الإسعافات الأولية للطفل في مكان الحادث، قبل نقله إلى مستشفى "تسفون" في بوريا لتلقي العلاج.
في حين أنّ جميع الأطفال يمتلكون نفس القدر من البراءة والنقاء فيهم
أُصيب طفل يبلغ من العمر عامين بجراح خطيرة في الرأس والوجه بعد أن سقط من ارتفاع نحو ثلاثة أمتار داخل مبنى في قرية المقيبلة.
وقام طاقم المسعفين والمضمدين في نجمة داوود الحمراء بتقديم العلاج الطبي الأولي للطفلة في العيادة، قبل نقلها إلى المركز الطبي الشمالي (بوريا) وهي بحالة متوسطة
عادت نورث ويست، ابنة نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان، لتتصدر مواقع التواصل بإطلالة غير مألوفة ظهرت فيها بوشوم مزيفة على وجهها، وشعر أزرق،
وبحسب القرار، كانت الزوجة قد غادرت منزل الزوجية في كانون الثاني 2025 إلى بيت أسرتها في محافظة الزرقاء، فيما رفض الزوج السماح لها بأخذ الطفلين معها
وتباشر الشرطة التحقيق في ملابسات الحادث، فيما لم تُعلن بعد تفاصيل حول خلفيته أو هوية المشتبهين المحتملين.
التحقيقات كشفت أن الطفل استخدم منشاراً يعود لوالده للتخلص من الجثة، فيما أشارت شهادات الجيران إلى أنه كان يعاني اضطرابات نفسية بعد انفصال والديه.
وشارك في الحفل ناشطون حقوقيون، أفراد من الجالية الفلسطينية في ألمانيا، ومواطنون ألمان، حيث تم وضع الزهور وإقامة وقفة صمت حدادًا على روح الطفلة،
"وصلت إلينا الطفلة وهي فاقدة للوعي وتعاني من إصابات متعددة نتيجة سقوط خزانة ثقيلة عليها. قدمنا لها الإسعافات الأولية ونقلناها إلى المستشفى، وحالتها مصنفة كخطيرة".
نُقلت الطفلة إلى المستشفى جثة هامدة بعد تعرّضها للتعذيب والكيّ بأداة معدنية تسببت بحروق متفرقة في جسدها، قبل أن تفارق الحياة داخل منزل العائلة.
وبعد استقرار حالتها، نُقلت الطفلة إلى المركز الطبي للجليل في نهاريا لمواصلة تلقي العلاج.
