وفاة أسير جنائي من القدس في سجن "نیتسان"، ومصلحة السجون تحقق
أعلنت مصلحة السجون الإسرائيلية، اليوم، عن وفاة أسير جنائي يبلغ من العمر 50 عامًا من سكان القدس الشرقية
أعلنت مصلحة السجون الإسرائيلية، اليوم، عن وفاة أسير جنائي يبلغ من العمر 50 عامًا من سكان القدس الشرقية
أعلن مكتب الإعلام الحكومي في غزة عن دفن 54 جثمانًا تم الإفراج عنهم من السجون الإسرائيلية، بعد احتجازهم لفترات متفاوتة.
وجرى، الاثنين الماضي، الإفراج عن 1968 أسيرًا في إطار اتفاق لوقف إطلاق النار، بينهم 250 من أصحاب أحكام المؤبد، إضافة إلى أكثر من 1700 معتقل من غزة. وتم إبعاد 154 أسيرًا من ذوي الأحكام العالية والمؤبدات إلى مصر.
فقد شارك ثمانية عناصر من وحدة "نحشون" الإسرائيلية في الاعتداء، ما أدى إلى فقدان البرغوثي الوعي وإصابته بكسور في أربعة من أضلاعه.
وشارك في العملية آلاف من عناصر مصلحة السجون، ونُقل الأسرى ضمن عشرات القوافل وسط إجراءات أمنية مشددة.
وأوضح زغاري، أنه وفقا للخطة الأمريكية، فإن سيتم اطلاق سراح ما يقارب 250 من الاسرى أصحاب المؤبدات، في الوقت الذي يتواجد 303 من الاسرى المحكومين بالمؤبد داخل سجون اسرائيل ، من ضمنهم 17 أسيرا فلسطينيا قبل اتفاقية أوسلو،
لماذا كل هذا الإصرار من دول أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية على الإفراج عن الأسرى الإسرائيليين في غزة؟
زعمت مصلحة السجون الإسرائيلية أن إحدى المشاركات في قافلة "صمود" إلى غزة، وهي مواطنة إسبانية، قامت بعضّ موظفة في الطاقم الطبي داخل سجن كتسيعوت
القضية تتركز حول شبهات تتعلق بمحاولات منع اعتقال ناشطين من اليمين المتطرف مقابل منافع وظيفية، مع ادعاءات بأن يعقوبي سرّب معلومات حساسة خلال فترة عمله كسكرتير أمني لدى بن غفير.
وبحسب البيان، تم إخراج السجينين من زنازينهما وتقديمهما لمحاكمة انضباطية، ثم جرى نقلهما إلى سجن أمني.
الالتماس استند إلى شهادات تفيد بأن الأسرى الفلسطينيين يعانون منذ 7 أكتوبر من سياسة تجويع ممنهجة وطعام متدنٍ يصل إلى مستوى التعذيب، في مخالفة للقانون الإسرائيلي والدولي
أكدت إبراهيم أن "الصمت الدولي يمنح غطاءً لإسرائيل للاستمرار في هذه السياسات"، داعية المنظومة الحقوقية العالمية ومجلس حقوق الإنسان والأمم المتحدة إلى التحرك العاجل
ووصفت المصادر هذه الخطوة بأنها إجراء استفزازي ومؤلم نفسيًا للأسرى، واعتبرتها امتدادًا للسياسات التي تستهدف الضغط عليهم وخلق أجواء من الخوف والإهانة.
وذكرت المؤسستان أن الرفاعي متزوج وأب لخمسة أبناء، وكان يعاني من مشاكل صحية في القلب، بحسب ما أفادت عائلته قبل اعتقاله، وكان بحاجة إلى متابعة طبية منتظمة.
وكانت محكمة عوفر قد عقدت صباح اليوم الثلاثاء، جلسة ثالثة خلال أسبوع للنظر في قضية الدكتور ناصر اللحام، وقررت في ختامها الإفراج عنه.
توما-سليمان تستجوب وزير الأمن القومي حول ظروف سجون الاحتلال
وأضاف جهانكير: "في الهجوم على سجن إيفين، قتل 71 شخصا من بينهم موظفون إداريون وشبان يؤدون خدمتهم العسكرية وسجناء وأفراد من عائلات السجناء كانوا يزورونهم