وأشار التقرير إلى أن الأسرى يستحمون يوميًا بمياه باردة وخارج الغرف، مستخدمين سائل الجلي بدل الشامبو، خلال فترتي "الفورة" الصباحية والمسائية التي لا تتجاوز عشرين دقيقة.
أن الطفل لم يكن مصابًا بأي أعراض واضحة قبل الحادثة، وأن الجهات المختصة بدأت تحقيقًا موسعًا للتأكد من السبب وراء فقدان الوعي المفاجئ، سواء أكان طبيًا أو مرتبطًا بعوامل أخرى داخل المدرسة.
من جانبها، فتحت الشرطة تحقيقًا في ملابسات الحادث وتعمل على تحديد خلفيته.
وجّه النائب عن القائمة العربية الموحدة وليد الهواشلة رسالة إلى رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو
أن الحادث وقع على خلفية نزاع عائلي سابق بين المتهمين والضحية، جميعهم من نفس العائلة. قبل عدة أسابيع، وأثناء سفر الضحية وأخيه من عراد إلى كسايفة بالحافلة
وأشار النائب الهواشلة إلى أنّ الحملة الحالية ليست سوى انعكاس لمنافسة بين وزراء ونواب في الائتلاف حول من يضيّق أكثر على العرب في النقب
في ختام الاجتماع، أصدر كاتس تعليماته للجيش بتحويل المنطقة المحاذية للحدود إلى منطقة عسكرية مغلقة، وتعديل تعليمات إطلاق النار، مؤكدًا: "نعلن الحرب، وكل من يتسلل إلى المنطقة المحظورة سيتعرض للأذى".
وبحسب لائحة الاتهام، قرر المتهمون الاعتداء على قريب لهم تربطهم به خصومة، بعد أن علموا بوجوده في حافلة كانت تسير بين عراد وكسيفة. وص
أفادت مصادر في طواقم الإسعاف أن بلاغًا ورد في تمام الساعة 08:57 إلى مركز نجمة داوود الحمراء في منطقة النقب حول اندلاع حريق في شقة سكنية بشارع "هعَليا" في مدينة بئر السبع.
الحملة تعكس سياسة عنصرية واضحة تُدار بإيعاز من الوزير بن غفير، الذي يحوّل معاناة البدو إلى مادة انتخابية
اعتقلت الشرطة رجلاً من مدينة رهط للاشتباه في تورطه بتهرب ضريبي وتبييض أموال بملايين الشواقل من خلال شركات وهمية.
وبدأت التحقيقات بعد جمع معلومات اقتصادية دقيقة، وتوسعت تدريجيًا لتكوين أدلة واسعة ضد المشتبه به.
وفي خطوة أثارت استنكاراً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، نشرت الشرطة صور المعتقلين في أوضاع مهينة، حيث ظهروا جالسين على الأرض وأيديهم مكبلة
ووفق بيان الشرطة، اندلع شجار عنيف بين عائلتين في البلدة، تخلله إطلاق نار من سلاح من نوع M16 يُعتقد أنه سُرق من مصدر عسكري
ويعمّ البلدة حزن شديد وغضب واسع إثر مقتل الشابين، وسط دعوات من الأهالي وقيادات محلية إلى وقف دوامة العنف والجريمة التي تهدد أمن واستقرار المجتمع في النقب.
بالنسبة لأهمية التمثيل النسائي في لجنة المتابعة، في ظل غياب هذا التمثيل، لا يمكن القبول بأن تبقى النساء خارج دوائر التأثير وصنع القرار. غياب النساء
أُصيب شاب يبلغ من العمر نحو 30 عامًا بجروح خطيرة إثر حادثة إطلاق نار وقعت اليوم في بلدة عرعرة بالنقب.
أُعلن، مساء الخميس، عن تأكيد هوية جثماني عميرام كوبر (86 عامًا) وساهر باروخ (25 عامًا) اللذين أُعيدا من قطاع غزة إلى إسرائيل.
• قرب باقة الغربية: عند الساعة 06:17 صباحًا، أُصيب رجلان في الخمسينات من العمر في حادثة عنف بمنطقة مفتوحة قرب أخيتوف. وُصفت حالة أحدهما بالخطيرة والآخر بالمتوسطة، بعد تعرضهما لإصابات طعن. الطواقم الطبية قدمت لهما العلاج الأولي ونقلتهما إلى مستشفى “هلل يافة” في الخضيرة.
وفي حيفا، أصيب رجل في الأربعينات من عمره بجروح متوسطة إثر اعتداء في شارع ألكسندر زايد. طواقم اتحاد الإنقاذ – لواء الشمال قدّمت الإسعافات الأولية في الموقع، قبل نقله إلى مستشفى رمبام لاستكمال العلاج.
