جهاز التّعليم يعمل وفق سياسة واضحة لوزير التّربية يوآب غالانت .

التّعليم يجري حسب تعليمات وزارة الصّحّة (تصريح صحّي، وضع كمّامة والمحافظة على بعد/مسافة ).

عند اكتشاف اصابة مؤكّدة في أي مؤسّسة تعليميّة يتم اغلاق هذه المدرسة بشكل فوري ويدخل طلابّها والمعلّمون الى الحجر الصّحّي .
في فترة الحجر الصّحي يستمر التّعلّم عن بعد ويتم توفير دعم عاطفي ونفسي .

عند انتهاء فترة الحجر الصّحّي تنتظم الدّراسة من جديد في المؤسّسة التّعليميّة .


بالأمس انتظمت الدّراسة من جديد في 11 مؤسّسة تعليميّة واليوم تعود الدّراسة لتنتظم في 15 مؤسّسة منها:

*في المجتمع البدوي في لواء الجنوب: عنقود رياض الأطفال في عرعرة النّقب حارة 4 وحاره 7،ابتدائيّة المجد والمستقبل في حورة.
ثانويّة السّلام في حوره*
.
سياسة ونهج الوزير غالانت يطبّق بشكل جذري، مدروس مع التّشديد والّتأكيد على التّعليمات من خلال عمل شامل لادارة وزارة التّربية بالتّعاون مع الألوية المحتلفة ويرافق ذلك تقييم يومي للوضع وعلى ما يبدو فانّ ذلك سيستمر ويرافقنا أيضا مع افتتاح العام الدّراسي القادم .

المعطيات(محتلنة- أمس ليلا).
عدد المرضى 418 من مجموع 2,300,000 طالبا و200,000 موظّف في جهاز التّعليم .
عدد المدارس والرّوضات المغلقة 137 من مجموع 5,200 مدرسة و-20,000 روضة .
21,877 عدد الطلاب وموظّفي جهاز التّربية المتواجدين في حجر صحّي .