في أعقاب جلسة تقييم برئاسة وزير التّربية يوآب جالانت تمّ الاعلان عن اقامة غرفة طوارىء الأوّل من أيلول استعدادا لافتتاح العام الدّراسي القادم واعداد خطّة شاملة في ظل انتشار وباء الكورونا.
غرفة الطوارىء تحلّل،تقيّم وتستخلص العبر من التّجربة الأخيرة لتأقلم وتعامل جهاز التّعليم منذ انتشار وباء الكورونا من ناحية التّعلّم بشكل عادي والتّعلم عن بعد.
حيث يتم وضع بدائل لكل الأحداث المتوقّعة.
الفرضيّة هي أن يستمرّ جهاز التّعليم بالتّعلّم في ظل الكورونا في كل وضع من خلال تحديد الأماكن التي يتم فيها انتشار الكورونا في جهاز التّعليم واعطاء حل ملائم حسب الحاجة.
الوزير غالانت قرّر اغلاق كل مؤسّسة تعليميّة يتم فيها اكتشاف وباء كورونا واعطاء حريّة القرار لمديري المدارس ولرؤساء السّلطات المحليّة تفعيل تعلّم عن بعد وفق تطوّر الوضع .
[email protected]
أضف تعليق