في بيّان اعلامي، من مكتب النّاطق بلسان وزارة التربية والتعليم، كمال عطيله، جاء:
تبدأ نشاطات الأسبوع العالمي لحقوق الطفل في تاريخ 187.11.2018 وتستمر لغاية أل- 23 من هذا الشّهر حيث تقام ورشات عمل ، محاضرات ، فعاليّات ونشاطات في جهاز التّعليم تعنى بحقوق الطفل استنادا على وثيقة حقوق الطفل .
هذا العام ستتركّز النّشاطات حول موضوع المشاركة وحق التّعبير عن الرأي من خلال 3 مواضيع هامّة ، التمييز العنصري ، ضرورة الاستماع والاصغاء الى الطفل ومشاركته قبل اتّخاذ أي قرار يخصّه والحق في التّعبير عن الرأي .
وزارة التّربية تؤكّد بأنّ هناك ضرورة هامّة للاستماع الى الطفل والاصغاء له ومراعاة الظروف المحيطة به واتخاذ أي قرار يخصّ الطّفل بعد الاستماع له ومشاركته قبل اتّخاذ أي قرار .
هذا الأسبوع سيتم التّركيز أيضا على حقوق الطالب وأبناء الشّبّيبة في العمل من خلال التّطرّق الى القوانين التي تضمن المحافظة على حقوق الطالب في العمل اضافة على ذلك ستتركّز الفعاليّات والنشاطات على محاربة آفة العنف وعدم انجرار الطلاب وأبناء الشّبّيبة لدائرة العنف أو ارتكاب اخطاء من المكن أن تسبّب له فتح ملفات جنائيّة ضدّه .
وزارة التّعليم تعمل جاهدة لدمج طلاب الدولة جميعا في أطر تربويّة لضمان احترام حقوقهم وفي أطر تمنحهم حريّة التّعبير وابداء الرّأي والمشاركة في كل قرار قبل اتّخاذه .
بيّان اعلامي مكتب النّاطق- كمال عطيله
وزارة التّربية : الأسبوع العالمي لحقوق الطفل تبدأ نشاطات الأسبوع العالمي لحقوق الطفل في تاريخ 18.11.2018 وتستمر لغاية أل- 23من هذا الشّهر حيث تقام ورشات عمل ، محاضرات ، فعاليّات ونشاطات في جهاز التّعليم تعنى بحقوق الطفل استنادا على وثيقة حقوق الطفل . هذا العام ستتركّز النّشاطات حول موضوع المشاركة وحق التّعبير عن الرأي من خلال 3مواضيع هامّة ، التمييز العنصري ، ضرورة الاستماع والاصغاء الى الطفل ومشاركته قبل اتّخاذ أي قرار يخصّه والحق في التّعبير عن الرأي . وزارة التّربية تؤكّد بأنّ هناك ضرورة هامّة للاستماع الى الطفل والاصغاء له ومراعاة الظروف المحيطة به واتخاذ أي قرار يخصّ الطّفل بعد الاستماع له ومشاركته قبل اتّخاذ أي قرار . هذا الأسبوع سيتم التّركيز أيضا على حقوق الطالب وأبناء الشّبّيبة في العمل من خلال التّطرّق الى القوانين التي تضمن المحافظة على حقوق الطالب في العمل اضافة على ذلك ستتركّز الفعاليّات والنشاطات على محاربة آفة العنف وعدم انجرار الطلاب وأبناء الشّبّيبة لدائرة العنف أو ارتكاب اخطاء من المكن أن تسبّب له فتح ملفات جنائيّة ضدّه . وزارة التّعليم تعمل جاهدة لدمج طلاب الدولة جميعا في أطر تربويّة لضمان احترام حقوقهم وفي أطر تمنحهم حريّة التّعبير وابداء الرّأي والمشاركة في كل قرار قبل اتّخاذه
[email protected]
أضف تعليق