في بيان عممه، أفاد مكتب النّاطق بلسان وزارة التربية والتعليم، كمال عطيله: في السنة الدراسيّة الحاليّة، بدأت وزارة التعليم في منح دورات مموّلة ضمن إطار "دورة لكلّ ولد": لسكّان الشمال، للمجتمع العربيّ، الدرزيّ والبدويّ في جميع أنحاء البلاد، للوسط الحريدي والقادمين من أثيوبيا.
المجموع، 87،425 طالبًا تمتّعوا هذه السنة من الدورات المموّلة .
▪ في الشمال، نحو 29,000 طالبٍ من الصفوف الرابعة حتّى الخامسة، من 93 منطقة في لواء الشمال، قد شاركوا في الدورات، من مجمل 51,000 طالب. حيث المتوقّع بالخطّة الخماسيّة يميل إلى 30,000.
▪ في الوسط العربيّ: حوالي 48,000 طالب وطالبة من الصفوف الرابعة حتّى السادسة (الثالث والخامس في الشمال) في 74 سلطة محلّيّة.
▪ في الوسط الحريدي: نحو-5,224 طالبًا من الصفوف الثالثة حتّى السادسة في 6 سلطات محلّيّة (بيت شيمش، رحوفوت، حولون، ريخاسيم، القدس، إلعاد، الرملة). شارك الطلاب في دورات تعلّم للمواضيع الأساسيّة: اللغة الإنجليزيّة والعلوم والرياضيّات.
المتوقّع في السنة الدراسيّة 2018-2019 يميل إلى 6600.
▪ القادمون من أثيوبيا: نحو- 3,800 طالب من الصفوف الأولى حتّى الخامسة.
ووفقاً للخطّة، فإنّ وزارة التربية والتعليم تموّل 1,090 شاقلا لكلّ طالب، بتكلفة إجماليّة تبلغ 44 مليون شاقلًا، ويشارك الطلّاب بتكلفة رمزيّة تبلغ 10 شواقل شهريًا.
دورة لكلّ ولد وبنت هي فرصة للحياة. فرصة لتوسيع الآفاق والتجربة والاندماج في المجتمع كمتساوٍ بين المتساوين.
[email protected]
أضف تعليق