اعترفت بلدية حيفا بتقصيرها فيما يتعلق بتوفير الظروف التعليمية المطلوبة لطلبة مدرسة حوار الرسمية.
وكانت البلدية قد أقرّت بذلك عن طريق إرسال رسالة لاهالي طلاب المدرسة.
وقالت الناطقة بلسان بلدية حيفا للاعلام العربي - ماريا ده بّيني بحديث خاص مع بكرا:" حيث أن المبنى المجاور للمدرسة هو مبنى معد للحفظ والصون، خوفًا من الزوال، فإن أي تغيير وتجديد يتطلب موافقة اللجنة اللوائية والقطرية. في هذه المرحلة تنتظر بلدية حيفا التصاريح اللازمة، وبعد ذلك مباشرة سوف تبدأ بترميم المبنى".
وانهت كلامها قائلة:" يجدر الذكر بأن كافة أوجه الخلل المتعلقة بالأمان والتي حددت ضمن الأولوية "أ" تم علاجها وتصليحها".
[email protected]
أضف تعليق