· بين سنوات 2006-2015 طرأ ارتفاع ب- %65 بعدد المرشدين والطلاب الفعّالين في حركات الشّبيبة ( من 150,400 شابّا الى 248,600 شابّا )
· بين السنوات 2006- 2015 وزارة التعليم أضافت ميزانيتها ودعمها لحركات الشبيبة ب- 37.5 مليون شاقلا ( من 49.3 مليون شاقل الى 86.8 مليون شاقل ) .
· عام 2016 وزارة التعليم تضيف دعمها لحركات الشّبيبة ب- 10 مليون شاقلا اضافيّين ليصبح الدعم 97 مليون شاقل .
· 1 من كل 3 أولاد في الوسط اليهودي هو عضو في حركة شبيبة . نسبة الطلاب المشتركين تقترب من %30 .
· في الوسط العربي نسبة الطلاب الأعضاء في حركات الشّبيبة عام 2015 هو %12 مقارنة مع العام 2006 فكانت النسبة %6 فقط .
· حركات الشّبيبة الأكبر في عام 2015 هي: الحركة الكشفيّة (%23) ، حركة الشّبيبة العاملة المتعلّمة ( %25.2 ) حركة بني عكيبا ( %21.3) .
وزير التعليم نفتالي بينت : " زيادة الأعضاء في حركات الشّبيبة ب- 100 ألف مشتركا بشرى هامّة لدولة اسرائيل. التربية للقيم هو جوهر العمليّة التربويّة . حركات الشّبيبة كانت الرّائدة في القيادة وقبل قيام الدولة وحلقة الوصل بين الشعب للدولة. اليوم وفي عهد الشبكات الاجتماعيّة حركات الشّبيبة في ازدياد وارتفاع . من أوّل الخطوات التي قمت بها كوزير تعليم زيادة ميزانيّة الشّبيبة وكان طلبي من حركات الشّبيبة افتحوا المزيد من الفروع وخاصّة في المناطق البعيدة عن المركز وضمّوا أعضاء جدد وبالذات طلابّا مع احتياجات خاصّة . لا يوجد أهمّ من مساهمة حركات الشبيّبة لسد الفجوات الاجتماعيّة ، الاندماج في المجتمع ، تطوير قياده مستقبليّة . سنستمر بالاستثمار بحركات الشّبيبة . سنستمر بتوسيع وتطوير أطر الشّبيبة ".
وزارة التعليم تسيد بدور حركات الشّبيبة بأنّها العمود الفقري وأحد ركائز وأسس المجتمع الاسرائيلي ،كونها دائما تتطوّع وتعطي للمجتمع وتعمل على تذويت القيم مثل حبّ الدولة ، تحقيق العيش المشترك، التسامح ، سد الفجوات الاجتماعيّة ، تطوير القياده، التّدخّل الاجتماعي . وزارة التعليم تموّل حركات الشّبيبة بهدف انجاحها كي تستطيع القيام بمهامها .
عام 2013 هناك 13 حركة شبّيبة في كل الأوساط . %47 من الطلاب في حركات الشّبيبة هم من صفوف الرابعة- السادسة .%32 من الصفوف السابعة والثامنة ، %21 من طلاب المرحلة الثانويّة . %56 هم من الفتيات و%44 من الأولاد .
نفتالي درعي السكرتير العام لحركات الشّبيبة بارك قرار وزارة التعليم على زيادة ميزانيّات لدعم حركات الشبيبة مؤكّدا بأنّ الازدياد في عدد المنتسبين لحركات الشّبيبة هو ثمرة الجهود الكبيرة التي يقوم بها الطلاب والمرشدين وهذا الأمر أناح أمام الجميع فرصة فتح العديد من الفروع. الشكر لوزير التعليم نفتالي بينت لاتّخاذ قرار بزيادة الميزانيّة الأمر الذي يدلّ على الأهميّة الكبيره التي يوليها الوزير لحركات الشّبيبة .
[email protected]
أضف تعليق