سواء على صعيد التنظيف العام, تخطيط ممرات للمشاة, تنظيف الجوامع والكنيسة, تنظيف حول جميع المقابر, وغيرها من الأعمال الخيرية.
وفي نهاية اليوم أقامت المدرسة حفلا خاصا وفريدا من نوعه, حيث جمع الحفل أجداد وجدات طلاب المدرسة والمسنين من القريتين من أجل تكريمهم. وقد تخلل الحفل فقرات فنية وكلمات خاصة ومعبرة من الأجداد والجدات وطلاب المدرسة, بالاضافة الى عرض فيلم وثق لقاءات خاصة مع بعض المسنين في القريتين بهدف توثيق الزمن الجميل الخاص بهم, من الناحية التعليمية والاجتماعية. وقد كان الحفل مؤثرا جدا لجميع الحضور, خاصة وأنه جمع بين الأجيال: الجد والأب والحفيد.
وقد شكرت مديرة المدرسة المربية سندس شركسي كل من ساهم في انجاح هذا اليوم ابتداء من محطات العمل في القريتين حتى الحفل الخاص. كما وتطرقت في كلمتها الى أهمية الحفاظ على حلقة الوصل التي تربط بين أفراد العائلة وخاصة بين الاجداد والاحفاد, وهو الامر الذي يكاد يكون معدوما في عصرنا هذا.
[email protected]
أضف تعليق
التعليقات
بتجننوا