جوائز أجمل عارضة محوسبة بمدارس شفاعمرو

للعام الثاني على التوالي تم اختيار أجمل عارضة محوسبة في مسابقة شارك فيها طلبة الخوامس والسوادس من تسع مدارس في شفاعمرو. وتم توزيع الشهادات والجوائز على الفائزين. وتجري هذه المسابقة بمبادرة قسم التربية والتعليم في بلديّة شفاعمرو. وتمت المسابقة بالتعاون مع نقابة محللي برامج الحاسوب في البلاد. وتمّ اختيار المراتب الثلاثة الفائزة من كل طبقة عمريّة عن طريق لجنة تحكيم نزيهة وموضوعيّة مركّبة من أعضاء النقابة.
وبلغ عدد الطلاب المشتركين من تسع مدارس مدارس 32 طالبا من طبقتي الخوامس والسوادس في 24 عارضة محوسبة، هم: مروان دعقة، يارا شقير، ميرال دعقة ومروان عليّان وأنس أبو الفول وريبال عطاريّة (من مدرسة العين) وعمر أبو حجول وديانا قادريّة (من مدرسة الفوار "ج") ومحمد حلاحلة وهيا ناطور وهيا كتانة (من مدرسة عجروش)، وفاطمة حمودة ومعتز سواعد وديانا ياسين وساندي حبقة وداهش صلاح (من مدرسة عين عافية)، ولنا قرطام ومحمد حسين (من مدرسة صالح سمور- المكتب)، وعبد الله خالدي وعدن جواميس ويارا سواعد وتسنيم سواعد (من مدرسة الخروبية)، نداء زيود ونبيهة أبو حمود ويثرب عودة الله (من مدرسة مرشان) وروان قدري وأسيل خطيب (من مدرسة جبور جبور) وهيا طاهر وحيا طاهر وعدن مرعي وتمارة ظاهر (من مدرسة البصليّة).
وفي المسابقة لصفوف الخوامس فاز بالمرتبة الأولى عدن مرعي وتمارة ظاهر (مدرسة البصلية)، وبالمرتبة الثانية هيا كتانه (الابتدائية "د") ومحمد حسين (مدرسة المكتب). وفاز بالمرتبة الثالثة عبدالله خالدي (مدرسة الخروبية). وفاز عمر أبو حجول (مدرسة الفوار) ولنا قرطام (مدرسة المكتب) بمرتبة شرف.
وفي المسابقة لصفوف السوادس فاز بالمرتبة الأولى دانية ياسين وساندي حبقة وداهش صلاح (مدرسة عين عافية)، وبالمرتبة الثانية ديانا قادرية (مدرسة الفوّار) ونداء زيود (مدرسة مرشان)، وبالمرتبة الثالثة مروان دعقة ويارا شقير (مدرسة العين) ويثرب عودة الله (مرشان). وفاز بمرتبة شرف كل من هيا وحيا طاهر (البصلية) ونبيه أبو حمود (مرشان) وأسيل خطيب (جبور) ومحمد حلاحلة (عجروش).
وأكدت المربية رنا صبح مديرة قسم التربية والتعليم أن هذه المسابقات تسهم في صقل الجانب القيادي لدى الطالب كما أنها تعزز لديه المهارات التي تساعده في التأقلم مع الحياة العصريّة والتطورات التكنولوجيّة، مشيرة إلى ان المشروع يجسد رؤية رئيس البلديّة ناهض خازم في ضرورة ملاءمة الجهاز للقرن الواحد والعشرين.