على الرغم من قوة التمساح وعلى الرغم كذلك من حجمه (يبلغ طوله 6 أمتار) إلا أن الفيلة الأم كانت من القوة للدرجة التي استطاعت فيها الابتعاد عن الماء، بينما ظل التمساح متعلقاً بها.
لحسن الحظ كانت النهاية سعيدة كما قال نيفيلر، حيث استطاعت الفيلة الهرب بعيداً بينما عاد التمساح الجائع خائباً إلى المياه مرة أخرى في انتظار وجبة جديدة!
أحببت الخبر ؟ شارك اصحابك
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]
[email protected]
أضف تعليق