استشهاد الشاب أسعد القنيري في بلدة يعبد
ورفض القنيري الذي تزعم اسرائيل انه مطلوب تسليم نفسه ووقع تبادل إطلاق النار وخلال محاولته الهرب اطلقوا النار عليه فاصيب ومنعوا سيارات الاسعاف من ا
ورفض القنيري الذي تزعم اسرائيل انه مطلوب تسليم نفسه ووقع تبادل إطلاق النار وخلال محاولته الهرب اطلقوا النار عليه فاصيب ومنعوا سيارات الاسعاف من ا
وأعلنت وزارة الصحة استشهاد الطفل عمر محمود صادق أبو بكر (16 عاما) برصاصة في الصدر أطلقها عليه جنود الاحتلال في يعبد.
قال المتحدث بلسان الجيش الاسرائيلي أن عملية اطلاق نار وقعت عصر اليوم قرب يعبد في الضفة الغربية. ولم تتحدث المصادر
أعلن ذوو الأسير الإداري الكفيف الدكتور مجد أحمد محمود عمارنة، المعروف بالشيخ عز الدين عمارنة، من بلدة يعبد جنوب غرب جنين، اليوم الأثنين، عن شروعه
قوات خاصة تابعة للجيش الاسرائيلي حاصرت منزلا في يعبد جنوب جنين، وطالبت المطار عبد الغني حرزالله بتسليم نفسه، وتم اعتقاله فيما بعد.
كان المشهد مختلفا في منزل المواطن عبدالله نمر زيد الكيلاني في بلدة يعبد جنوب غرب جنين
وأفادت مصادر محلية بأن قوات كبيرة من جيش الاحتلال الإسرائيلي ترافقها نحو 30 آلية عسكرية بينها جرافة، تقتحم البلدة، ونشرت القناصة على أسطح منازل المواطنين، وأطلقت الرصاص الحي وقنابل الغاز صوب المواطنين
نحن اليوم بصدد تعبيد هذا الشارع الهام والحيوي والذي يخفف على المواطنين أبناء الناصرة والقضاء ويفتتح لهم فرصة التوجه الى غرب الناصرة بسهولة ويسر.
مواجهات اندلعت بين الشبان وقوات الجيش، التي اطلقت باتجاههم الرصاص وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، ما أدى إلى إصابة احدهم بالرصاص الحي في خاصرت
وفيما لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجمات ولم يعلن رسميا عن اسم المهاجم، ذكرت وسائل إعلام محلية أن اسمه ضياء حمارشة (27 عاما) من بلدة يعبد في مدينة جنين شمال الض