أعلن متحدث القضاء الإيراني عدم اعتقال أي مشبوه بجريمة اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية مؤكدا أن الحديث عن الاعتقالات، شائعات لا صحة لها.
قالت مصادر إعلامية، اليوم الثلاثاء، إن حركة حماس اختارت محمد إسماعيل درويش رئيسًا للمكتب السياسي للحركة خلفًا لإسماعيل هنية، الذي اغتيل في مقر إقامته بالعاصمة الإيرانية طهران.
وكان خان طلب إصدار مذكرة اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الجيش الاسرائيلي يوآف غالانت بتهمة تحملهما "مسؤولية ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في أراضي دولة فلسطين في قطاع غزة" خلال الحرب الجارية. كما كان طلب بإصدارات
شك أن الهدف من قتل هنية هو إطالة أمد الحرب وتوسيع نطاقها". وتابع "سيكون له تأثير سلبي على المفاوضات الجارية لإنهاء العدوان وانسحاب القوا
اجتماع طارئ لوزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي، بناء على طلب إيران وباكستان، في السعودية، لبحث ردها على اغتيال إسماعيل هنية.
الوضع الاجتماعي للكيان الصهيوني (إسرائيل) مضطرب لأنهم لا يعرفون ما هو السيناريو الإيراني، ولا أحد يستثمر في إسرائيل اقتصاديا، ورؤوس الأموال
والسبت، أعلنت حركة حماس في بيان، أن قياداتها بدأت بإجراء عملية تشاور واسعة في مؤسساتها القيادية والشورية لاختيار رئيس جديد للمكتب السياسي للحركة بعد اغتيال إسماعيل هنية. والأربعاء، أعلنت حماس
اطلاع بأحدث الصيحات في عالم التجميل، فلا بد أنك سمعت عن تريند زيت الشفاه الذي يمكن رؤيته مؤخرًا في جميع أنحاء مواقع التواصل الاجتماعية. توفر زيوت الشفاه لمعاناً صحياً مع الحفاظ على تغذية الشفاه أثناء الاستخدام. وكذلك تعطي لونًا جميلاً وطبيعيًا.
وتترقب المنطقة منذ أيام رداً من إيران على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران، فجر الأربعاء، تتهم إسرائيل بالمسؤو
ويوم أمس، كشف "الحرس الثوري الإيراني" ملابسات اغتيال هنية في طهران مؤخرا، وطبيعة السلاح المستخدم في العملية.
فبعدما اتهمت الملياردير الجمهوري بأنه "خائف"، قالت حملة هاريس إن على ترامب الالتزام بالموعد المحدد سابقا لمناظرته مع بايدن على شبكة "إيه بي سي".
وفي وقت سابق، رد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على التهديدات الإيرانية بمهاجمة إسرائيل، قائلاً إن تل أبيب "مستعدة لأي سيناريو دفاعاً أو هجوماً".
ونقلت وسائل إعلام إيرانية رسمية عن بيزشكيان قوله خلال استقبال وزير خارجية الأردن أيمن الصفدي "ارتكبوا خطأهم الكبير باغتيال الشهيد هنية وهو لن يمر دون رد".
إن الاعتقالات التي طالت شخصيات رفيعة المستوى، جاءت بعد اغتيال هنية، صباح الأربعاء الماضي، أثناء زيارته إلى طهران لحضور مراسم تنصيب الرئيس الإيراني الجديد مسعود بيزشكيان
وأعلنت حركة "ناطوري كارتا" عبر حسابها على فيسبوك، "وصول حاخامات مناهضين للصهيونية إلى قطر للمشاركة في تشييع جنازة هنية".
وجاء في بيان لها "منذ الساعات الأولى لعملية الاغتيال الصهيونية الآثمة والإجرامية التي استهدفت رئيس المكتب السياسي للحركة الأخ القائد المجاهد الشهيد إسماعيل هنية رحمه الله
وأوضح الحرس الثوري "ان العملية نفذت عن طريق مقذوف قصير المدى يحمل رأساً حربياً بوزن 7.5 كيلوغرام أطلق من خارج منطقة سكن الضيوف،
وبحث الوزيران جهود التوصل لوقف دائم لإطلاق النار، وإنهاء الكارثة الإنسانية في غزة، والتعاون في إيصال المساعدات إلى القطاع.
وأوضح المسؤولان، أن المخطط الأصلي للموساد، كان اغتيال هنية في مايو الماضي، خلال حضوره جنازة الرئيس الإيراني السابق إبراهيم رئيسي
وأضاف "تعازينا الحارة لأنفسنا وللأمة الإسلامية جميعا وللشعب الفلسطيني الحر وجميع فصائل المقاومة"، مشددا على أنه "مهما يكن من أمر؛ فإن المقاومة الفلسطينية الباسلة ولادة؛ فالقائد يتلوه قائد آخر من بعده، و المجاهد من ذريته مجاهدون".
