الحراك الطلابيّ وارتماء الأمريكان ذوي النفوذ في أهواء اسرائيل واللوبي الصهيوني
منذ أسابيع تشهد الجامعات الأمريكية حراكاً طلابياً متصاعداً بدأ من جامعة كولومبيا الراقية في مدينة نيويورك
منذ أسابيع تشهد الجامعات الأمريكية حراكاً طلابياً متصاعداً بدأ من جامعة كولومبيا الراقية في مدينة نيويورك
وفي جامعة كولومبيا بمدينة نيويورك، ارتفعت حدة التوتر، إذ بدأ المسؤولون توقيف الطلاب الذين رفضوا مغادرة المخيم حيث يعتصم المحتجون المؤيدون للفلسطينيين عن الدراسة.
يأتي ذلك بعد ساعات من اقتحام شرطة نيويورك محيط قاعة "هاميلتون" في حرم جامعة كولومبيا، وإلقاء القبض على العشرات في الجامعة.
وأعادت هذه الاحتجاجات إلى الأذهان ذكرى التظاهرات التي عمّت الولايات المتّحدة في نهاية ستينيات القرن الماضي تنديداً بحرب فيتنام.
ورفعت 8 صحف بما في ذلك "نيويورك ديلي نيوز" و"شيكاغو تريبيون" و"دنفر بوست"، الدعوى الثلاثاء، أمام محكمة فدرالية في نيويورك.
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أميركيين حاليين وسابقين تأكيدهم أنّ "إسرائيل لم تتمكّن من تدمير حماس، ولا تستطيع القيام بذلك".
بعد اعتقال أكثر من 100 طالب في الأسبوع الماضي في احتجاج مؤيد للفلسطينيين في جامعة كولومبيا في نيويورك، تم اعتقال عشرات الطلاب
طردت شركة "جوجل" 28 موظفًا لديها بسبب مشاركتهم في اعتصام استمر 10 ساعات في مكاتبهم؛ احتجاجًا على انحياز الشركة لاسرائيل، وفقًا لما نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية.
وفي وقت سابق، قالت مفوضة الإطفاء في نيويورك لورا كافانا إن أزاريلو نجا من الحادث لكنه في حالة حرجة.
وأوضح أن تنقل الوزير وأفراد الوفد المرافق له سيكون محدودا ضمن المناطق المحيطة بمقر الأمم المتحدة ومقر البعثة الإيرانية لدى الأمم المتحدة ومقر إقام