مستوطنون يهاجمون مركبات المواطنين جنوب نابلس
وقال مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة، غسان دغلس، إن مجموعة من المستوطنين هاجمت مركبات المواطنين بالحجارة على الطريق الواصل بين حوارة وقلقيلية
وقال مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة، غسان دغلس، إن مجموعة من المستوطنين هاجمت مركبات المواطنين بالحجارة على الطريق الواصل بين حوارة وقلقيلية
وقالت المجموعة: "نفذ مقاتلي عرين الأسود بتنسيق أمني مقدَّس بينهم وبين أسود كتيبة بلاطة ورفاق الفاروق معركة أسطورية ليلة الأربعاء إبان دخول قوات الإحتلال لمنطقة قبر يوسف".
واقتحمت قوات كبيرة في ساعة مبكرة من صباح اليوم مخيم بلاطة قضاء نابلس، وحاصرت منزلا قبل أن تقتحمه وتعتقل الشقيقين يوسف ووائل مشة، حيث
"كجزء من التقييم المستمر للوضع في منطقة الضفة، تقرر رفع القيود المفروضة على حركة المرور في منطقة نابلس، و فتح الحواجز على مداخل المدينة".
وتابع: كل هذه المعارك هي معارك انتخابية، الدم الفلسطيني هو عنوان معركة الانتخابات التي يخوضها لابيد وچانتس امام نتنياهو، نحن من يدفع الثمن.
وذكر الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي انه "خلال الساعة الماضية اطلق مسلحون فلسطينيون النار من سيارة عابرة باتجاه موقع عسكري بالقرب من مدينة نابلس".
أطلقت قنابل الغاز المسيل للدموع باتجاه المتظاهرين، الذين خرجوا احتجاجا على جرائم الاحتلال بحق شعبنا وعدوانه المتواصل على محافظة نابلس.
وجاءت الوقفة عقب المجازر الاخيرة التي ارتكبها الجيش الاسرائيلي هناك وارتقى على اثرها عدد من الشهداء.
جاء ذلك خلال اجتماع ضمّ 17 ممثلًا وسفيرًا لدول أجنبية، بينهم القنصل التركي في القدس أحمد رضا ديميرار، بدعوة من الخارجية الفلسطينية. وزار الوفد الدبلوماسي البلدة القديمة
وبحسب شهود عيان، فإن الطائرة سقطت فوق بناية قرب الحرم الجامعي القديم، وتم نقلها للجهات المختصة لفحصها.
وشهدت المظاهرة، التي نظّمت بدعوة من حراك حيفا في المدينة، حضوراً لافتاً لقوات معززة من أجهزة الأمن والشرطة.
وخلال المظاهرة منعت قوات من الشرطة وحرس الحدود المتظاهرين من الوقوف أمام البلدية الأمر الذي أدى لمناوشات كلامية وبالايادي بين قوات الشرطة والمتظاهرين.
وتتزامن هذه الزيارة مع الجرائم البشعة التي تقوم بها إسرائيل في الضفة الغربية والتي كان آخرها فجر اليوم في نابلس المحاصرة من قبل جيش الاحتلال حيث سقط ستة شهداء
وحمل المشاركون في التشييع جثامين الشهداء على الأكتاف، وجابوا بهم شوارع نابلس وأدوا صلاة الجنازة عليهم قبل مواراتهم الثرى، مرددين الهتافات الغاضبة والمنددة بهذه الجريمة التي ارتكبها الجنود بحق مدينة نابلس.
قال موقع حدشوت بيتاخون سديه العبري، إن أجهزة الأمن الفلسطينية أحبطت عملية كبيرة وسط نابلس أشرف عليها رئيس الوزراء لابيد بنفسه بحضور رئيس الشاباك ووزير الدفاع غانتس وقائد المنطقة الوسطى.
وجابت المسيرات التي دعت لها القوى الوطنية والفعاليات الشعبية، شوارع المدن، والبلدات، والقرى، والمخيمات، رفضا لجرائم الاحتلال بحق أبناء شعبنا، ووفاء لد
وكانت القوات الاسرائيلية اقتحمت مدنية نابلس ليلا، واستهدفت شقة في حي القصبة بزعم أنها كانت تستخدم لصناعة الأسلحة وقصفتها بالصواريخ المضادة للدروع .
وأفادت مصادر أن القوات اقتحمت مدينة نابلس من عدة محاور ووقعت اشتباكات مسلحة ومواجهات نجم عنها حتى اللحظة شهيدان و إصابة أكثر من 14 مواطنا وصلوا إلى مستشفى رفيديا لتلقي العلاج.
على الرغم أن اسرائيل لم تعلن مسؤوليتها عن الاغتيال، لكن حسب تقرير القناة 12 الإسرائيلية فإن هذه هي سياسة الشاباك ، وهذا في الواقع تغيير في س
وبارتقاء الشاب الكيلاني ترتفع حصيلة الشهداء منذ مطلع العام الجاري إلى 177 شهيدا، بينهم 51 شهيدا في قطاع غزة، بحسب وزارة الصحة.