على غرار أحمد الأحمد.. الأطباء والممرضين، المسعفين والمتطوعين العرب ينقذون الأرواح يومياً في منطقتنا دون سؤال عن دين أو لغة او معتقد
لم يقف أحمد متفرجًا. لم يتردد، ولم يحاول أن يعرف من هم الضحايا، ولا ما هي ديانتهم، ولا ما جنسيتهم. ما رآه أمام عينيه كان ظلمًا واضحًا ومحاولة لقتل أبرياء. فتصرف. كان ذلك فعلًا إنسانيًا خالصًا، لا يحتاج إلى أيديولوجيا ولا إلى خطاب ولا إلى تبرير. فقط اختيار حاسم بين اللامبالاة والمسؤو