كما وثّقت الشكوى استهداف الجيش الإسرائيلي لدوريات لبنانية وصحافيين، إضافة إلى إزالة خمس علامات على "الخط الأزرق"، ما اعتبره لبنان انتهاكًا واضحًا لسيادته.
يذكر أن الجيش الإسرائيلي بدأ يوم أمس الثلاثاء بنشر قواته في بلدة الطيبة بعد انسحاب القوات الإسرائيلية منها بشكل كامل.
مع تزايد الجرائم، تتعالى الأصوات المطالبة بتشديد العقوبات وتعزيز وجود الدولة على الأرض، لضمان عدم إفلات الجناة من العدالة، واستعادة الشعور بالأمان لدى المواطنين.
قامت القوات الإسرائيلية، بعد ظهر الاثنين، بإحراق عدة منازل بين بلدتي العديسة ورب ثلاثين في جنوب لبنان.
أعلن الجيش اللبناني، السبت، أن وحداته العسكرية انتشرت في بلدة عيترون قضاء بنت جبيل ومناطق حدودية أخرى جنوبي البلاد، وسط "تمادي" الجيش الإسرائيلي في اعتداءاته.
أعلن الجيش اللبناني، السبت، انتشار القوات في بلدة عيترون - بنت جبيل بالقطاع الأوسط، وعدة مناطق حدودية في جنوب الليطاني بجنوب البلاد.
أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء الجمعة، إطلاق صاروخ لاعتراض "هدف جوي مشبوه" في زرعيت قرب الحدود مع لبنان.
وقال الجيش في بيان إنه "من بين الأهداف التي تم استهدافها: موقع عسكري يضم بنى تحتية تحت الأرض لتطوير وإنتاج وسائل قتالية، بالإضافة إلى بنى تحتية للعبور على الحدود السورية-اللبنانية،
وقال الممثل وسام وحنا إنّ "الميترو" في تركيا تعطّل، وأضاف ممازحاً: "هديتكن لأنو كنتو خايفين"، لتُجيبه الممثلة مارينال سركيس: "عم يرجف هيك ايدو تعمل".
يتم إنشاء مواقع عسكرية بين البلدات الإسرائيلية والسياج الحدودي، مبينا أن الجيش الإسرائيلي وخلال الأسابيع الثلاثة الإضافية
وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية، في وقت سابق، ارتفاع حصيلة إصابات غارتين إسرائيليتين على جنوب لبنان إلى 24 شخصاً.
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية ارتفاع حصيلة إصابات غارتين إسرائيليتين على جنوب لبنان إلى 24 شخصاً.
وقالت عبر حسابها على منصة "إكس": "إضفاء الطابع الرسمي على تمديد الجدول الزمني لانسحاب الجيش الإسرائيلي، وانتشار الجيش اللبناني في جنوب لبنان يجدد الأمل لدى النازحين من منازلهم وقراهم".
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، في بيان، سقوط شخصين وإصابة 17 آخرين بنيران إسرائيلية في جنوب لبنان، الاثنين.
لليوم الثاني، وبعدما شهد أمس الأحد مواجهات دامية أدت لمقتل 22 لبنانيا وجرح العشرات، يصر سكان جنوب لبنان على العودة لقراهم رغم عدم انسحاب الجيش الإسرائيلي.
أعلن البيت الأبيض الأحد أنه تم تمديد “الاتفاق” بين لبنان وإسرائيل حتى 18 شباط/فبراير، بعد عدم التزام إسرائيل الموعد النهائي لسحب قواتها من الجنوب اللبناني
وأشار الجيش، في بيان، إلى أن إسرائيل مُصرة على استهداف العسكريين والمدنيين اللبنانيين، وأنها أوقعت عدداً كبيراً من الضحايا والجرحى.
طالبت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل)، الأحد، الجيش الإسرائيلي بتجنّب إطلاق النار على المدنيين داخل الأراضي اللبنانية
وأضاف أنه "جرى أيضا اعتقال عدد من المشتبه فيهم في المنطقة بعد أن تحركوا بالقرب من القوات وشكلوا تهديدا حقيقيا حيث يتم التحقيق معهم في هذه الاثناء في الميدان".
وقالت وزارة الصحة اللبنانية إن العدوان الإسرائيلي على المدنيين العائدين إلى منازلهم وقراهم جنوبي لبنان خلف شهيدا و22 جريحا.
