ويتكوف: تطبيع العلاقات بين إسرائيل ولبنان وسوريا أصبح واردا
وعن شكل الخريطة النهائية التي تطمح إسرائيل إلى رسمها في الشرق الأوسط، قال ويتكوف إن إسرائيل "تتحرك داخل لبنان وسوريا، ورغم أن هاتين الدولتين ليستا جزءاً من إسرائيل،
وعن شكل الخريطة النهائية التي تطمح إسرائيل إلى رسمها في الشرق الأوسط، قال ويتكوف إن إسرائيل "تتحرك داخل لبنان وسوريا، ورغم أن هاتين الدولتين ليستا جزءاً من إسرائيل،
"ينفي حزب الله أي علاقة له بإطلاق الصواريخ من جنوب لبنان على الأراضي الفلسطينية المحتلة، مؤكدا أن ادعاءات العدو الإسرائيلي تأتي في سياق الذرائع لاستمرار اعتداءاته على لبنان
وأفادت المصادر بأن الطائرات الحربية الإسرائيلية دخلت الأجواء اللبنانية وشنت غارات على مناطق في جنوب لبنان.
أكد الكاتب الفلسطيني المقيم في لبنان، عبد معروف، لموقع "بكرا"، أن مناطق واسعة في جنوب لبنان تهتز تحت وقع انفجارات
حذر رئيس الحكومة في لبنان نواف سلام، اليوم السبت، من تجدد العمليات العسكرية على الحدود الجنوبية لما تحمله من مخاطر في جر البلاد إلى حرب جديدة.
أفادت مصادر إعلامية بوقوع قصف مدفعي إسرائيلي استهدف محيط بلدة يحمر الشقيف في جنوب لبنان.
دوّت صافرات الإنذار قبل قليل في االمطلة
وأشار المصدر إلى أن "إسرائيل تعمل على منع أي تسلح لحزب الله في لبنان ونقل الأموال له وتعلم الجهات المعنية عن كل محاولة تهريب أموال أو سلاح"، قائلا: "لن نكتفي بدور المراقبة".
وأكد منسى ردا على سؤال أن "قيادة الجيش طوعت لغاية الآن 1500 عنصر، وستكمل الخطة الموضوعة لتطويع 4500 عنصر".
وقالت "اليونيفيل" في بيان "نعمل معه (الجيش اللبناني) بتنسيق وثيق لإزالة الذخائر غير المنفجرة، وتسهيل المهام الإنسانية، وضمان عدم وجود أسلحة غير مصرح بها في منطقة العمليات".
أكد الرئيس اللبناني العماد جوزاف عون، أن "استمرار احتلال إسرائيل لأراض وتلال في الجنوب يعرقل تنفيذ القرار 1701، ويتناقض مع الاتفاق الذي تم التوصل إليه في تشرين الثاني الماضي".
وتعد المنطقة الممتدة بين الهرمل اللبنانية والقصير السورية واحدة من أكثر المناطق حساسية، نظرا لتداخل السكان والعلاقات العشائرية الوثيقة بين جانبي الحدود.
وقال هاشم في تصريح إن "الضغوطات العسكرية والأمنية التي يمارسها الإسرائيلي ومن خلفه الولايات المتحدة على لبنان لدفعه إلى التطبيع مع الكيان الاسرائيلي
ونفذ الجيش تمشيطا جويا وتوغلا بريا جنوبي لبنان، في خروقات جديدة لاتفاق وقف إطلاق النار الساري منذ 27 تشرين الثاني/ نوفمبر 2024.
وجه الرئيس اللبناني الجيش بالرد على مصادر النيران القادمة من الأراضي السورية، مؤكداً أن الوضع على الحدود الشرقية والشمالية الشرقية "غير مقبول".
وزير الأمن الإسرائيلي، إسرائيل كاتس، رفض الادعاء بأن الرصاصة التي أصابت السيارة جاءت نتيجة إطلاق نار خلال جنازة عنصر من حزب الله
تعرضت مركبة في بلدة أفيفيم، الواقعة في الجليل الأعلى قرب الحدود اللبنانية، لإطلاق نار أصاب زجاجها الأمامي بينما كان السائق داخلها، لكنه نجا بأعجوبة.
وأعلن الدفاع المدني اللبناني عن مقتل الشخصين نتيجة القصف، في وقت يستمر فيه الجيش الإسرائيلي بخرق الاتفاق بشكل متكرر.
كما أكد كاتس على ضرورة نزع سلاح حزب الله وتفكيك بنيته التحتية في جنوب لبنان، وانسحاب قواته إلى ما وراء نهر الليطاني
أكدت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية أنه لا توجد محادثات حالية حول التطبيع بين إسرائيل ولبنان، رغم التقارير التي تحدثت عن مناقشات بشأن الحدود البرية بين البلدين كجزء من خطة أوسع.