وشدد هوكستين على أن إدارة بايدن «تتطلع لضمان أن يكون هذا هو الصراع الأخير في لبنان لأجيال قادمة»، مؤكداً أن قرار الأمم المتحدة رقم 1701 «هو الأساس لإنهاء هذا الصراع».
سلمت إسرائيل للولايات المتحدة في الأسبوع الماضي وثيقة مبادئ لحل دبلوماسي ينهي الحرب مع حزب الله، ويسمح للمدنيين النازحين على جانبي ال
الاجتماع انعقد بحسب صحيفة يديعوت احرنوت قبل الغارات على بيروت، واشتكى الوزراء مما وصفوه بـ "الرد الضعيف" للجيش الإسرائيلي على إطلاق الطائرة بدون طيار من لبنان التي أصابت منزل نتيناهو وألحقت أضرارا به.
وبحسب تقديرات عسكرية إسرائيلية، فإن الطائرة من دون طيار من نوع "صياد 107"، وهو نموذج إيراني يتم تصنيعه حاليا في لبنان، وفقا لموقع "jns" الإسرائيلي.
وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن "الشرطة العسكرية فتحت تحقيقا في وفاة معتقل أثناء احتجازه في جنوب لبنان، لأن موته أثار تساؤلات عن كيفية الوفاة".
وأضاف، في مؤتمر صحافي، أن الجيش سوف يهاجم العديد من المنظمات والجمعيات المدنية التي قال إن إيران تستغلها في تمويل "حزب الله"
وقال المسؤول إن "الاجتماع سيتطرق أيضاً إلى آخر التحديثات بشأن القتال في لبنان وغزة، ومناقشة فرص التقدم في صفقة الرهائن، بعد سفر رئيس جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) رونين بار، إلى القاهرة لمناقشة الأمر".
وفي الجانب اللبناني، قالت وزارة الصحة اللبنانية أنّ عدد الضحايا وصل إلى 2448 ضحيّة حتى اليوم منذ بدأ العدوان.
ويُتوقع أن يناقش خلالها محاولات استئناف المفاوضات بشأن صفقة الاسرى، والترويج لخطة لليوم التالي في غزة، والحرب في لبنان، والرد الإسرائيلي على إيران.
أن المجلس الوزراي برئاسة بنيامين نتنياهو، سيناقش اليوم الأحد ضرب إيران واستمرار الحرب في لبنان وتوزيع المساعدات في قطاع غزة.
وشدد أبو الغيط على أن "الجامعة العربية موقفها واضح في هذا الخصوص، وأن قراراتها جميعاً تشدد علي سيادة لبنان الكاملة في اتخاذ قراراته المصيرية".
أكد وزراء دفاع مجموعة السبع في بيان، السبت، "أهمية دعم قوات اليونيفيل والقوات المسلحة اللبنانية في دورهما بضمان استقرار وأمن لبنان".
وبعد أكثر من ثلاثة أسابيع على العدوان الإسرائيلي على لبنانـ، والذي اتسع ليشمل مناطق متفرقة من لبنان بدءاً من جنوبه
وصل عدد الجنود المصابين منذ بداية الحرب إلى 4 آلاف و948 ارتفاعا من 4 آلاف و895 يوم أمس.
أعرب رئيس الحكومة اللبناني، نجيب ميقاتي، عن استغرابه حديث رئيس البرلمان الإيراني محمد باقر قاليباف
طالب الجيش الإسرائيلي سكان 23 قرية تقع في جنوب لبنان، بإخلائها فورًا قبل قصفها من قبل الجيش الإسرائيلي.
القوات الأمنية في المنطقة باشرت التحقيق في الحادث وتقوم بتقييم الوضع في ظل التوترات الأمنية المتزايدة في المنطقة.
أعلن الجيش الإسرائيلي، الخميس، سقوط 5 جنود من عناصره في قتال بجنوب لبنان، دون أن يذكر مزيداً من التفاصيل.
وأوضحت الوزارة أن الولايات المتحدة ستسمح لبعض الرعايا اللبنانيين الموجودين حالياً في البلاد بالبقاء لمدة 18 شهراً، والتقدم بطلب للحصول على تصاريح عمل.
ويوميا يرد “حزب الله” بإطلاق صواريخ وطائرات مسيّرة وقذائف مدفعية تستهدف مواقع عسكرية ومستوطنات وقوات تحاول التوغل جنوب لبنان، وبينما تعلن إسرائيل
