وكان من المفترض أن تقلع أول رحلة لشركة إل عال إلى طوكيو في مارس 2020 ، لكن بسبب قيود فيروس كورونا ، أخرت شركة ال عال إطلاق المسار.
واضاف قائلا:"ليس هناك من طبيب مختص قادر على تحديد أي من المرضين يعاني منه المريض من دون اختبار".
كشف المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس ادهانوم غيبريوسوس، أن العالم أقرب منه في أي وقت مضى للقضاء على جائحة (كورونا) التي حصدت أرواح ملايين الأشخاص منذ نهاية عام 2019.
وأكد غيبريوسوس خلال مؤتمر صحفي: "في الأسبوع الماضي تراجع عدد الوفيات أسبوعيا جراء فيروس كورونا إلى أدنى مستوى له منذ مارس عام 2020. لم نكن يوما بموقع أفضل مما نحن عليه الآن للقضاء على الجائحة".
إن إيقاف تفشي فيروس "كوفيد – 19" أمر ممكن، ومن أجل تحقيق ذلك يتوجب على العالم بأسره قطع اتصالات اجتماعية
ويحدث الهربس النطاقي بسبب فيروس يسمى فيروس الحماق النطاقي، وهو نفس الفيروس الذي يسبب جدري الماء، ويدخل الجسم أثناء نوبة جدري الما
وتعتبر الخفافيش تقليديا حاملة لعدوى مرضية مختلفة، ويرجع هذا إلى حالتها المصلية الإيجابية، أي وجود الأجسام المضادة، التي تشير إلى الإصابة بالمرض و الاستجابة المناعية المتطورة
وتستهدف هذه الجرعات المعززة فيروس كورونا المستجد وكل متحوراته، لاسيما السلالتين الفرعيتين لأوميكرون، اللتين تسببتا في معظم الإصابات الحالية.
وأوضحت وزارة الصحة في التقرير الأسبوعي حول الحالة الوبائية في فلسطين، أن حالتي وفاة سجلتا في قطاع غزة. وبينت أن الإصابات الجديدة
قال منسق نشاطات مكافحة كورونا البروفيسور سلمان زرقا إن من واجبنا اتخاذ الاستعدادات لمجابهة موجة مزدوجة من الفيروسات في موسم الشتاء المقب
وجاءت هذه التعليقات مع استعداد دول الاتحاد الأوروبي لإطلاق حملة لقاحات معززة ضد (كوفيد) قبل موجة من الإصابات يخشى أن تتفشى في وقت لاحق هذا العام
حذر مسؤولو الصحة في ولاية نيويورك الأميركية من توسع "الانتشار المجتمعي" لفيروس شلل الأطفال بعد اكتشافه
وقال الرئيس عباس: إن "المرسوم الرئاسي سيبدأ اعتبارا من اليوم، وذلك لمواجهة تداعيات وباء فيروس كورونا".
وعن التفلت في الإجراءات الوقائية، أجاب جوفيليكان: "هذا الأمر حاليا نراه ليس فقط في لبنان بل في كل العالم حيث لم يعد هناك أي وجود للكمامات"
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الأحد، تسجيل وفاة و795 إصابة جديدة بفيروس "كورونا" و3211 حالة تعاف خلال الأسبوع الماضي.
وأصدرت منظمة الصحة العالمية بيانا جاء فيه: "يختلف الوضع الوبائي من بلد إلى آخر، وكجزء من الاستعدادات لفصلي الشتاء والخريف
نشرت وزارة الصحة اللبنانية، مساء اليوم الخميس، تقريرها اليومي حول اعداد الوفيات والاصابات الناجمة عن الإصابة من فيروس كورونا المستجد خلال 24 الساعة الماضية.
في المقابل، أعرب 45 في المئة من الأميركيين عن قلقهم إزاء فيروس جدري القرود، فيما أعلنت الغالبية التي تقدر بـ54 في المئة أنهم لا يعبؤون بالفيروس.
وذكرت وكالة بلومبرغ للأنباء أنه تم اكتشاف الفيروس، المسمى "لانغ
وتتباين معدلات التحصين في أنحاء لندن لكنها تظل في المتوسط تحت معدل التغطية البالغ 95 بالمئة، الذي تقترح منظمة الصحة العالمية أنه ضروري لإبقاء شلل الأطفال تحت السيطرة.
