تصريح مثير للجدل لوزير الأمن القومي الإسرائيلي حول الأسرى الفلسطينيين
وتأتي هذه التصريحات في سياق التوترات المستمرة بين إسرائيل والفلسطينيين، حيث أثارت انتقادات واسعة محليًا ودوليًا بسبب حساسية الملف الأمني والقانوني المتعلق بالأسرى.
وتأتي هذه التصريحات في سياق التوترات المستمرة بين إسرائيل والفلسطينيين، حيث أثارت انتقادات واسعة محليًا ودوليًا بسبب حساسية الملف الأمني والقانوني المتعلق بالأسرى.
رحبت الرئاسة التركية باعتراف بريطانيا وكندا وأستراليا بدولة فلسطين، واعتبرته دليلاً ملموساً على الالتزام بالقانون الدولي والقيم الإنسانية.
عقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اجتماعًا طارئًا مساء امسالأحد، للتباحث حول آليات الرد على اعتراف 4 دول بدولة فلسطينية مستقلة،
أعلن وزير خارجية البرتغال، باولو رانغيل، مساء اليوم الأحد، اعتراف بلاده بـ "الدولة الفلسطينية". مُشددًا على أن القرار "نتيجة مباشرة لمداولات مجلس الوزراء يوم 18 سبتمبر".
لاحقاً، ترأس نتنياهو اجتماعاً منفصلاً تناول الاتصالات الجارية بين إسرائيل وسوريا بشأن التوصل إلى اتفاق أمني.
حيا رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام، مساء اليوم الأحد، بريطانيا وكندا وأستراليا، على اعترافها اليوم بدولة فلسطين.
رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أعلن أن الموقف الرسمي سيُعرض بعد عودته من واشنطن ولقائه الرئيس الأميركي على هامش اجتماعات الأمم المتحدة.
وأكد رئيس البرلمان العربي، محمد اليماحي، أن الاعتراف يشكل دعما لحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
اعتبر يائير غولان، رئيس حزب "الديمقراطيين"، أن الاعتراف الأحادي بالدولة الفلسطينية يشكل "فشلاً سياسياً خطيراً لنتنياهو وسموتريتش وخطوة مدمّرة لأمن إسرائيل".
وأكدت الخارجية الأردنية "موقف المملكة الثابت في العمل مع الأشقّاء والشركاء الدوليين لدعم حقوق الشعب الفلسطيني في الحرية، وإنهاء الاحتلال، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة".
المشهد الإسرائيلي، بمختلف تياراته، عكس إجماعاً على مواجهة الاعترافات الدولية المتصاعدة بالدولة الفلسطينية عبر المزيد من الاستيطان والدفع نحو فرض السيادة على الضفة الغربية.
من جانبه، صرّح وزير التربية يوآف كيش بأن «إسرائيل لن تسمح بإقامة دولة فلسطينية هدفها تدمير دولة اليهود»، داعياً إلى «فرض السيادة في الضفة الغربية».
وبهذا القرار، ارتفع عدد الدول التي تعترف بدولة فلسطين إلى 151، فيما يُتوقع أن تحذو دول أوروبية أخرى مثل فرنسا وبلجيكا والبرتغال حذوها خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة الأسبوع المقبل.
ويأتي القرار في أعقاب تقييم الحكومة البريطانية أن إسرائيل لم تفِ بالشروط التي وضعتها لندن في يوليو الماضي، والتي تضمنت تحسين الأوضاع الإنسانية للفلسطينيين، خصوصاً في قطاع غزة.
وأضافت النائبة الإسبانية: "هذا هو العلم الذي تلاحقينه وتصفينه بالسوء، إنه علم السلام وكرامة شعب مضطهد، والأمل في أرض خصبة".
"من الصعب مشاهدة ما يحدث في غزة، لكن الرياضة ستستمر. لا يجب شل حركة أي شيء، وعلينا مواصلة العمل بشكل متواصل.
وجاء في التعميم أن «مبدأ حياد الخدمة العامة يمنع هذه الممارسات، وشدد على ضرورة قيام المحافظين بإحالة أي قرار لرؤساء البلديات بهذا الخصوص على القضاء الإداري.
أعلنت الرئاسة الفرنسية، اليوم الجمعة، أن عشر دول، من بينها فرنسا، ستعترف بدولة فلسطين خلال مؤتمر سيعقد في نيويورك
وجاء ذلك في وقت شدد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو على أن اعتراف الدول بدولة فلسطينية سيؤدي إلى مزيد من التعقيدات ويجعل من الصعب التوصل إلى وقف لإطلاق النار.
وفي تعقيبه، صرّح رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق نفتالي بينيت أن "كل أرض تُسلم للفلسطينيين تتحول إلى قاعدة للإرهاب"