واصلت الطائرات الإسرائيلية قصفها لمختلف مناطق قطاع غزة في اليوم الـ166 لعودة الحرب، مخلفةً أعداداً كبيرة من الشهداء والجرحى.
وتغلق القوات الإسرائيلية منذ 2 مارس الماضي، جميع المعابر مع القطاع، وتمنع دخول معظم المساعدات الغذائية والطبية، ما تسبب في تفشي "المجاعة" داخل غزة.
لكن عندما تترسخ قناعة عامة بأنه لا يوجد أبرياء في غزة، مدفوعة بخطاب سياسي وإعلامي يشرعنها، فإن النتيجة الحتمية هي الاستهتار بحياة الإنسان واستمرار قتل المدنيين
قاد الكاردينال الإيطالي ماتيو زوبي، رئيس مؤتمر الأساقفة الإيطاليين، أمسية صلاة في 14 أغسطس استمرت نحو سبع ساعات، خُصصت لقراءة أسماء جميع الأطفال الذين قُتلوا منذ اندلاع الحرب في غزة قبل عامين.
وأشار الوزير القطري إلى أن الوسطاء لا زالوا في انتظار الرد الإسرائيلي على مقترح وقف إطلاق النار في غزة.
شارك عشرات من أهالي بلدة عرعرة وعارة في المثلث، في الوقفة التضامنية الأسبوعية التي دعت إلى وقف الإبادة وعمليات التجويع المستمرة في قطاع غزة.
المشاركون رفعوا شعارات تندد بما وصفوه بسياسة الإبادة الجماعية في غزة، وبالاعتداءات المتصاعدة في الضفة الغربية، وبالانتهاكات بحق المصلين والمسجد الأقصى
وأضافت ماكين من القدس: "تدخل كميات إضافية من الغذاء.. نسير في الاتجاه الصحيح.. لكنها لا تكفي للقيام بما يتعين علينا فعله لضمان ألا يعاني السكان من سوء التغذية والتضور جوعاً".
وأضافت بوب، عبر منصة "إكس"، أن هناك "مجاعة مُعلنة في غزة، كما أن المعاناة تزداد سوءاً يوماً بعد يوم".
في بيانه، أكد حراك “نقف معًا” أن “ضباطًا كبارًا، حاليين وسابقين، حذروا من أن احتلال غزة سيؤدي إلى كارثة إنسانية مؤكدة، وقتل للمدنيين في غزة وللمخطوفين"
رغم كل هذا، يواصل الجيش الترويج لـ"إنجازاته الإنسانية"، متجاهلًا أن سياساته هي التي دفعت بالسكان إلى حافة الكارثة
قال متحدث الدفاع المدني في غزة محمود بصل، أمس الأربعاء، إن إسرائيل دمرت أكثر من 1500 مبنى سكني بالكامل في حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة، منذ مطلع آب/ أغسطس الجاري.
وبحسب مصادر مطلعة، سيركز الاجتماع على إعادة إعمار القطاع، وتحديد آلية للحكم فيه بعيدا عن سيطرة حركة حماس، إضافة إلى مناقشة سبل توسيع المساعدات الإنسانية في ظل التحذيرات من مجاعة.
جاءت تصريحات زامير خلال جولة ميدانية له في قطاع غزة برفقة قائد القيادة الجنوبية ونائب رئيس قسم العمليات وعدد من القادة العسكريين، حيث اطلع على نشاطات وحدة الاحتياط "عتسيوني" ووحدة الجنوب في القطاع خلال الأسابيع الأخيرة.
حذرت وزارة الخارجية الروسية من تفاقم الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، مؤكدة أن المجاعة هناك وصلت إلى مستويات قياسية قد تمتد إلى خان يونس ودير البلح مع نهاية سبتمبر/أيلول.
وجاءت هذه المطالبة عقب صدور تقرير أممي عن نظام الإنذار المبكر بالمجاعة، أشار إلى أن الأوضاع الإنسانية في غزة تزداد سوءًا، وأن مئات الآلاف م
وأشار لابيد إلى أن إمكانية التفاوض ما زالت قائمة، إلا أن إسرائيل لا تتواصل بشكل فعال مع الوسطاء، ما يعيق إحراز تقدم في صفقة تبادل الأسرى وإعادة المحتجزين من غزة.
وقال ماكرون إن هذه الخطوات "ستجعل دولتكم أكثر عزلة، وستمنح ذريعة لمن يستغلونها لنشر معاداة السامية"، مشدداً على أن هذه الإجراءات لن تجلب الاستقرار، بل ستعمّق عزلة إسرائيل دولياً.
التظاهرة، التي انطلقت من حديقة الحرية في أثينا، شهدت مشاركة واسعة من مختلف شرائح المجتمع اليوناني، بما في ذلك أعضاء نقابات عمالية
وقال أدرعي في بيان له اليوم الأربعاء: "إخلاء مدينة غزة أمر لا مفر منه"، مضيفًا أن ما يُتداول حول عدم وجود مساحات خالية في الجنوب "شائعات كاذبة"،
