أعلنت شركة الأزياء الإسبانية العالمية زارا أنها تدرس مغادرة السوق الإسرائيلي وإغلاق جميع فروعها هناك، بعد تعرضها لضغوط من منظمات مؤيدة لفلسطين وحركة المقاطعة العالمية (BDS) بسبب استمرار العمليات العسكرية في قطاع غزة.
هذه العقود كانت تشمل توريد أنظمة أسلحة متقدمة وتقنيات دفاعية، وكان من المتوقع أن تدرّ مبالغ كبيرة على الصناعات الدفاعية الإسرائيلية
قال وزير المالية الإسرائيلي وعضو الكنيست عن حزب "الصهيونية الدينية" بتسلئيل سموتريتش، قبيل اجتماع مرتقب مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن قطر لن يكون لها أي دور في قطاع غزة، مؤكداً ضرورة وضع حد لما وصفه بـ"ازدواجية قطر" في دعم الإرهاب وإدارة قناة الجزيرة.
برزت خلافات جوهرية بين حركة حماس ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول بنود محورية في مسودة خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لوقف الحرب على قطاع غزة، مما يهدد بإعاقة التوصل إلى اتفاق رغم التقدم المبدئي في المفاوضات.
تشير معطيات رسمية إلى أنّ إسرائيل تحقق إيرادات ملموسة من كل مهاجر جديد يصل إليها، رغم التحديات الاقتصادية الناتجة عن الحرب في غزة وتداعياتها.
وأوضح الرئيس الأمريكي أن خطته لا تقتصر على قطاع غزة فحسب، بل تهدف إلى تحقيق سلام أوسع في منطقة الشرق الأوسط.
كشف موقع "أكسيوس" الأميركي عن تفاصيل خطة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب لإنهاء الحرب الدائرة في قطاع غزة، مشيراً إلى أن المفاوضات بشأنها وصلت إلى مراحل متقدمة.
دخلت الحرب ضد المدنيين والنازحين في قطاع غزة، فجر اليوم الإثنين، يومها الـ 724 على التوالي، تزامنًا مع قصف جوي ومدفعي عنيف لكافة أنحاء القطاع؛ لا سيما مدينة غزة.
ما يعني وصوله خلال 55 إلى 60 ساعة. في المقابل، تؤكد مصادر عبرية أن الجيش الإسرائيلي يستعد لاعتراضه في المياه الدولية قبل اقترابه من غزة.
قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، إن ما لا يقل عن 15 ألفا و600 مريض في قطاع غزة، بحاجة إلى إجلاء طبي.
وقال منسق الأسطول وائل نوار إن السفن باتت على بُعد ثلاثة أيام فقط من الوصول إلى شواطئ قطاع غزة
وقال الملك عبد الله: "العدوان الإسرائيلي على قطر يحمل رسالة واضحة هدفها إرهاب المنطقة بالقوة"، لافتاً إلى أن الهجوم أضر بعلاقات إسرائيل مع دول الإقليم.
قالت الممثلة العالمية الأميركية جينيفر لورانس إن ما يحدث في غزة ليس أقل من "إبادة جماعية"، معبرة عن صدمتها وخوفها من العنف المروع الذي يطال المدنيين الفلسطينيين.
أصدر الجيش الإسرائيلي، الأحد، أوامر إخلاء جديدة لسكان أحياء الرمال والصبرة والمرفأ ومحيط برج في شارع بيروت بمدينة غزة في شمال القطاع.
أن معظم الرهائن كانوا محتجزين في ظروف صعبة، وأن هناك جهودًا مستمرة من قبل الجهات المعنية للتأكد من سلامة من تبقى على قيد الحياة وإتمام عمليات التفاوض والإخلاء بأمان.
وأضاف بن غفير في تدوينة عبر منصة "إكس": "سيدي.. رئيس الوزراء: ليس لديك تفويض بإنهاء الحرب دون هزيمة حماس بشكل مطلق".
وأكد الناشطون استمرارهم في الإبحار نحو غزة، "رغم التهديدات الإسرائيلية".
وكتب كاتس في منشور عبر منصة "إكس": "يصعد الجيش الإسرائيلي من حدة هجماته على غزة، ويتقدم نحو المرحلة الحاسمة، أخلي أكثر من 750 ألفا من سكان مدينة غزة جنوبا،
وأوضح رئيسي أن بلاده أعدت خططًا دقيقة للتعامل مع أي هجوم، مضيفًا أن هذه الخطط تتضمن خمس أو ست مراحل عملية تهدف إلى حماية الأمن القومي الإيراني والتصدي لأي تهديد محتمل
أن الشاباك عرض على تلك العشائر دعمًا إسرائيليًا إذا انخرطت في مواجهة حماس، ووافقت على تزويد إسرائيل بالمعلومات الأمنية دون مقابل،
