قالت وسائل إعلام فلسطينية إن عدد الضحايا في قصف إسرائيلي لمصلى بمخيم الشاطئ غرب مدينة غزة، السبت، ارتفع إلى 22.
وقال: هي كارثة انسانية، ويطرح السؤال إلى متى هذا الأنهيار بالقيم الإنسانية؟ وانهيار كل المنظومة الدولية؟ الصمت في الهيئات الدولية والإسلامية، منها منظمة التعاون الإسلامية، مُذل.
وترتفع نسبة العجز وسط الحرب المكلفة والمستمرة في قطاع غزة بحسب ما ذكرته Ynet نقلا عن تقرير وزارة المالية الإسرائيلية اليوم الاثنين.
وطالب الأردن المجتمع الدولي بتحرك فوري وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني والمستشفيات والمنظمات الإغاثية التي تقدم الخدمات الحيوية الأساسية للفلسطينيين في قطاع غزة.
وأضاف ما يحدث في غزة هو حرب إبادة حقيقية. يجب على الجميع أن يقف ضد هذا الظلم وأن يدعم أهلنا في غزة بكل الوسائل الممكنة.
يشار إلى أنّ مجزرة أخرى نفذتها إسرائيل في منطقة الشاطىء، مما أوقعت حتى الآن 17 قتيل وعشرات الجرحى.
وتأتي الضربات الإسرائيلية على خان يونس بالتزامن مع محادثات تستهدف التوصل إلى اتفاق يشمل وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى،
وطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمنظمات الدولية المختلفة وكل دول العالم الحر بالضغط على اسرائيل على الإدارة الأميركية لوقف حرب الإبادة الجماعية وإيقاف شلال الدم المتدفق في قطاع غزة.
وأضافت أن إسرائيل وحماس تراجعتا عن بعض التفاصيل خلال المحادثات التي جرت هذا الأسبوع في القاهرة والدوحة.
واضاف ان أعضاء في فريق التفاوض الإسرائيلي أعربوا عن تحفظهم لنتنياهو إزاء مطلبه، وأنه غير قابل للتنفيذ.
وأضاف:" لا يزال هناك عمل يجب القيام به وهذه قضايا معقدة، ولكن تم الاتفاق على هذا الإطار الآن من قبل كل من إسرائيل وحماس.
وأكد القيادي في حماس في تصريحات صحفية يوم الجمعة أن الحركة أظهرت "مرونة كبيرة" في المناقشات مع الوسطاء لكنها تمسكت بمطلبها بأن "توافق إسرائيل على وقف دائم لإطلاق النار".
أن تصريحات رئيس الموساد جاءت خلال اجتماع مجلس الوزراء السياسي والأمني الذي عقد بعد عودته من المفاوضات في قطر ومغادرة رئيس الشاباك رونين بار لإجراء مزيد من المناقشات في القاهرة.
وقال قياديان في حركة فتح، إن نتنياهو يراوغ كعادته في هذه المفاوضات، وهناك مخطط إسرائيلي لفصل الضفة عن قطاع غزة، مشددين على ضرورة وقف "حرب الإبادة" التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني.
وأضف أنه لا يزال هناك نقاط عالقة تتجاوز ما سبق الاتفاق عليه مع الوسطاء، وتعوق تحقيق تقدم في مفاوضات التهدئة بقطاع غزة.
قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" إن "قطاع غزة على عتبة فقدان جيل كامل من الأطفال
ناقشت إسرائيل ومصر تركيب نظام مراقبة لمنع التهريب على الحدود بين مصر وقطاع غزة كجزء من اتفاق وقف إطلاق النار.
قال الرئيس الأميركي جو بايدن "نعمل من أجل التوصل لوقف إطلاق نار في غزة".
يُشار ان رئيس الوزراء البريطاني الجديد "كيم ستارمر"، كان قد صرّح سابقًا، بأن اسرائيل لديها الحق في قطع الغذاء والماء والكهرباء عن سكان غزة.
أعلن رئيس الهستدروت أرنون بار دافيد عن مؤازرته للسيدة عيناف تسينجاوكر والدة متان المختطف في غزة، ودعى بار دافيد جميع مواطني البلاد
