الكشف عن تفاصيل العملية الإسرائيلية الجديدة المرتقبة بغزة والخلاف بين نتنياهو وزامير
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان، الجمعة، إن هدفه الأهم من الحرب هو إعادة 59 رهينة لا يزالوا محتجزين في قطاع غزة.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان، الجمعة، إن هدفه الأهم من الحرب هو إعادة 59 رهينة لا يزالوا محتجزين في قطاع غزة.
تناول د. جمال زحالقة، النائب السابق والباحث الفلسطيني، آخر تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة، وعلّق على تصريحات الوزير الإسرائيلي رون ديرمر
وأخبرت ياسمين أكار، المسؤولة الإعلامية للتحالف، شبكة CNN عبر الهاتف من مالطا: "هناك ثقب في السفينة الآن وهي تغرق".
وأفادت بأن عناصرها تمكنوا من استدراج قوة إسرائيلية قوامها 4 جيبات عسكرية من نوع "همر" وشاحنة عسكرية من نوع "أموليسيا"، لكمين محكم.
وأوضح المصدر أنه تم نسيان مقاتل من وحدة "ياهالوم" في جنوب قطاع غزة عقب نهاية إحدى العمليات، بعد أن غادر زملاؤه الجنود وتركوه خلفهم.
واضاف الوفد القطري إن الإبادة الجماعية الإسرائيلية في غزة ليست جريمة دولية فحسب، بل تمثل جريمة الجرائم التي لا تزال تهز ضمير الإنسانية.
ويضم الكابنيت كبار المسؤولين العسكريين، ومن المتوقع أن يوافق على خطط توسيع القتال في قطاع غزة.
وجاء في البيان أن هذه الإجراءات جاءت "ردًا على ما وصفته المجموعة بحالة الانفلات وسرقة المساعدات، في ظل استمرار الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة وتدهور الأوضاع الإنسانية".
وبدأت محكمة العدل الدولية، يوم الاثنين، أسبوعا من جلسات الاستماع المخصصة لالتزامات إسرائيل الإنسانية تجاه الفلسطينيين، بعد أكثر من 50 يومًا على فرضها حصارًا شاملًا على دخول المساعدات إلى قطاع غزة الذي مزقته الحرب.
وأوضح عوفر، أن غزة تعمل كاقتصاد نقدي، وتُجرى معظم المعاملات التجارية في أسواق القطاع، حيث توجد مئات الأكشاك التي تبيع نقداً، وغالباً ما تستخ
في تعقيبه لموقع "بكرا" حول التصريحات الإسرائيلية الأخيرة بشأن إنهاء الحرب على غزة، أشار المحلل السياسي أمير مخول
لن يكون مناص خلال الأسابيع القادمة من إدخال المساعدات إلى قطاع غزة، فهناك تقديرات بأن المساعدات الإنسانية في غزة قد تنفد خلال ثلاثة أسابيع.
قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية إن عدد الأطفال الذين يتلقون العلاج من سوء التغذية في غزة، بسبب استم
وتابع "لا أسباب للانتهاكات الإسرائيلية في غزة وهي ملتزمة بتأمين دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع". وأشار إلى أن الاحتلال ينتهك كافة القوانين الدولية التي تلزم دول الاحتلال بتوفير المساعدات الإنسانية. وأردف: "يتعين على إسرائيل تسهي
فمنذ السابع من أكتوبر، بدا أن إسرائيل اختارت الرد العسكري الواسع بوصفه "الحل الوحيد" لاستعادة هيبتها وردع المقاومة
ودعا الوزيران إلى "العودة الفورية إلى وقف إطلاق النار مع إيجاد أفق سياسي جاد لإقامة الدولة الفلسطينية".
"إسرائيل كدولة احتلال تخضع للقوانين الدولية التي تلزمها بتلبية الاحتياجات الأساسية للفلسطينيين، وعليها حماية الحقوق الأساسية للفلسطينيين بما في ذ
"الفرضية الأساس للأمريكيين كانت أن ضغطا مكثفا لقواتهم، يتسبب بقتل واسع بين مقاتلي الفيتكونغ سيؤدي بهم إلى الاستسلام، أما الواقع فكان معاكسا، كان هذا وهما جبى من الولايات المتحدة ثمنا باهظا جدا".
واتهمت الأمم المتحدة بالتحيز ضد إسرائيل وبتوظيف آلاف من عناصر حركة حماس.
وكشف المصدر الأمني للصحيفة أن إسرائيل تتجه نحو توسيع نطاق عمليتها العسكرية في قطاع غزة.