ترامب يعتزم إعلان خطة لإنهاء حرب غزة بإشراف أمريكي مباشر
كشفت مصادر دبلوماسية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعتزم الإعلان خلال الأيام المقبلة عن خطة شاملة لإنهاء الحرب في قطاع غزة.
كشفت مصادر دبلوماسية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعتزم الإعلان خلال الأيام المقبلة عن خطة شاملة لإنهاء الحرب في قطاع غزة.
وقال الوزيران إن "إجلاء الفلسطينيين من قطاع غزة يُعدّ تهجيرًا قسريًا غير قانوني، من شأنه أن يؤدي إلى مزيد من العنف ويقوّض الجهود الرامية إلى إقامة دولة فلسطينية".
وأشار اليماحي إلى أن استمرار الهجمات اليومية ضد المدنيين في القطاع ومناطق النزوح يعكس سياسة ممنهجة تهدف إلى تغيير الواقع على الأرض بالقوة.
حتى اللحظة، لم تصدر أي تقارير رسمية عن سقوط قذائف أو وقوع إصابات، في حين أنه لاحقا تم الإبلاغ أن الصفارات كانت عن طريق الخطأ.
ويأتي هذا الإعلان في ظل تفاقم الأزمة الإنسانية في غزة، ونقص حاد في الإمدادات الأساسية، وسط تحذيرات دولية من مجاعة وشيكة وتدهور متواصل في الأوضاع الصحية والمعيشية.
وأكدت والدته، مروة القرعان، نبأ مقتله في حديث لموقع "عرب 48"، لكنها لم تتمكن من إكمال الحديث نتيجة الصدمة الكبيرة التي تلقّتها عقب تلقيها الخبر المفجع.
، "تأمل إسرائيل أن يدفع التهديد وحده حماس إلى اتفاق، وأن يُجنّب التصعيد. هذه المقامرة قد تُعيد تشكيل المنطقة، أو قد تأتي بنتائج عكسية كارثية".
وذكر التقرير أن المباحثات الأميركية الإسرائيلية في هذا الشأن أجريت "على مستوى رفيع". غير أن المشاورات لم تُسفر حتى الآن عن تفاهمات متقدم
أعلنت منظمة المطبخ العالمي الدولية (WCK)، يوم الأربعاء، أنها أوقفت جميع عملياتها الإنسانية في قطاع غزة بعد نفاد مخزون المواد الغذائية، ووق
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه سيتم الإعلان عن تفاصيل المحادثات المتعلقة بقطاع غزة خلال الساعات الـ24 المقبلة، دون تقديم مزيد من التفاصيل.
وتأتي هذه التعليمات في توقيت حساس، مع تصاعد حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة، وفي ظل استمرار الخلافات الائتلافية بشأن قانون إعفاء الحريديين من الخدمة العسكرية، بحسب القناة 12 الإسرائيلية. وبموجب الخطة، ق
قال مدير مركز القدس للدراسات الاسرائيلية عماد أبو عواد ل بكرا أن إسرائيل تواجه حرباً مفتوحة في قطاع غزة
أعربت جمهورية الصين الشعبية، اليوم الثلاثاء، عن معارضتها لعمليات الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، بعد الإعلان عن خطة للسيطرة عليه.
كشف ترامب أن عدد الرهائن الأحياء المحتجزين لدى حركة حماس في غزة انخفض إلى 21، بعد وفاة ثلاثة منهم مؤخرًا. وأشار إلى أن هذه المعلومات تستند إلى تقارير استخباراتية، دون تقديم تفاصيل إضافية حول هوية الضحايا أو ظروف وفاتهم . *
المؤتمر، الذي ينظمه “تحالف السلام” بمشاركة عدد من الحراكات والمنظمات الديمقراطية، بينها حراك نقف معًا، في مباني الأمة يوم الجمعة وفي مناطق عديدة بالقدس الخميس، ينعقد في وقت تتزايد فيه أعداد الضحايا في قطاع غزة، وسط صمت رسمي، وتراجع الأمل بإمكانية إنهاء الحرب
وقال المتحدث باسم الأونروا عدنان أبو حسنة إن مئات الآلاف من الفلسطينيين يكتفون بوجبة واحدة كل يومين أو ثلاثة، في ظل انعدام المواد الغذائية والطبية.
وأكد مادورو على ضرورة وقف العدوان، والعمل من أجل إحلال السلام في عموم الأراضي الفلسطينية، وعلى رأسها قطاع غزة.
جدد الملك عبدالله الثاني دعوته لوقف إطلاق النار في قطاع غزة واستئناف إدخال المساعدات الإنسانية، محذرًا من الكارثة التي تشهدها المنطقة.
وبحسب التقرير، فإن الولايات المتحدة تدرس إمكانية توجيه المساعدات بشكل مباشر إلى القطاع، دون الاعتماد على آليات التنسيق عبر الأمم المتحدة.
وأكد الوزير أن حماس لم تعد كيانًا حاكمًا في غزة، مضيفًا أن السكان باتوا محصورين في جنوب القطاع في منطقة "معقمة من المسلحين"، وأن الجيش الإسرائيلي مستمر بـ"تطهير" بقية المناطق.