عرابة: تظاهرة مطالبة بوقف العدوان على غزة واجتياح رفح
ورفع المشاركون لافتات منددة بالحرب، وطالبوا بإنقاذ رفح والتي نزح اليها الاف الفلسطينيين في أعقاب العدوان على شمالي غزة ومناطق أخرى.
ورفع المشاركون لافتات منددة بالحرب، وطالبوا بإنقاذ رفح والتي نزح اليها الاف الفلسطينيين في أعقاب العدوان على شمالي غزة ومناطق أخرى.
تمّ تقديم لائحة اتّهام إلى المحكمة المركزية في حيفا ضدّ المشتبه به (22) عامًا من مدينة عرابة في الجليل الأسفل، بتهمة إطلاق النّار، ومخالفات استخدام الأسلحة، وإلحاق أضرار بمركبة وحيازة سكّين.
ووفقا لبيان نجمة داوود الحمراء فإن الطواقم الطبية قدمت الاسعافات الاولية للمصاب (25 عامًا) الذي وصفت اصابته بالمتوسطة وتم نقله
أحد المصابين، وهو رجل يبلغ من العمر 50 عامًا وهو بحالة حرجة، فيما وصفت إصابة شخص آخر بالطفيفة. الشرطة باشرت بالتحقيق.
أصيبت رضيعة تبلغ من العمر تسعة أشهر، بجراح بالغة الخطورة، جراء حادث طرق، وقع بالقرب من بلدة عرابة.
أسفرت الانتخابات للسلطات المحلية التي أُجريت في بلدة عرابة البطوف، عن صعود كل من المرشحين أحمد نصار وعمر واكد نصّار للجولة الثانية.
عدسة موقع بكرا تتجول في مدينة عرابة البطوف لرصد الحركة الانتخابية، في وقت الحرب،
يتنافس على الرئاسة كل من عمر واكد، مهدي نعامنة، احمد نصار، صالح بدارنة، موسى عاصلة وتوفيق عاصلة
علم موقع "بكرا" أنّ حادث عنف وقع قبل قليل في عرابة مما ادى الى اصابة رجل (47 عامًا) بصورة خطرة.
وقالت الدكتورة تاتيانا سمولكين، مديرة قسم الخدج وحديثي الولادة في مركز الطبي تسافون بوريا: "بمجرد ولادة الطفل سراج رصدنا علامات لوجود مشكلة كهذه
وعلم أنّ شاب يبلغ من العمر 31 عامًا أصيب بصورة خطرة، فيما أصيب آخر 35 عامًا، بصورة متوسطة.
الرجل أصيب بجراح حرجة أدت إلى وفاته وفق ما أفادت به مصادر طبية.
وفي مدينة عرابة ، تعرض شاب بالأربعينات من عمره إلى جريمة إطلاق نار، حيث نقلته طواقم الإسعاف إلى المستشفى للعلاج، إذ وصفت حالته بالخطيرة.
أعلنت الشرطة وفي بيان مشترك مع جهاز الأمن العام (الشاباك)، صباح اليوم، عن اعتقال 3 شبان من سخنين وعرابة، بشبهة الانتماء لتنظيم داعش والاستعداد للقيام بعمليات ضد إسرائيل في وقت الحرب.
طواقم الإسعاف وصلت إلى مكان الحادث وعملت على تقديم المساعدة الطبية للطفل ونقله لاحقًا إلى المستشفى.
كما ندعو لاجتماع طارئ في البلدية اليوما الساعة التاسعة صباحًا يضم أعضاء البلدية واللجنة الشعبية ورجالات الصلح في البلد لتدارس الأوضاع التي آلت إليها بلدتنا
ولاحقًا علم أنّ أحد المصابين توفي متأثرًا بجراحه التي أصيب بها وهو طبيب يدعى وليد خالد حطيني.
وهرعت الى المكان قوات من الشرطة، التي باشرت بالتحقيق، وطواقم الاسعاف التي قامت بتقديم الاسعافات الاولية للمصابين.
ودعت اللجنة ابناء وبنات بلدنا ومجتمعنا العاملين في مختلف المجالات في الجنوب ومركز البلاد وفي كل المدن والمناطق الى توخي الحذر الشديد في ظل التحريض العنصري الأرعن على قتل العرب والتنكيل بهم،
تم نقل جميع المصابين لمستشفى بوريا