إسرائيل تشترط موافقة حماس على مقترح باريس لعودة سكان شمال قطاع غزة
وفي حين لا تتحدث إسرائيل بتاتاً عن إمكانية وقف الحرب، فإنها أبلغت الوسطاء بأن "عودة السكان إلى شمال القطاع ليست خطاً أحمر، وإن كانت هذه هي ال
وفي حين لا تتحدث إسرائيل بتاتاً عن إمكانية وقف الحرب، فإنها أبلغت الوسطاء بأن "عودة السكان إلى شمال القطاع ليست خطاً أحمر، وإن كانت هذه هي ال
تم في الأسبوع الأخير افتتاح دورة لتدريب المدراء من خلال "كامبوس سلطة التنظيمات" في وزارة العدل في لواء الشمال. يشارك
وأضاف القدرة في تصريح صحفي يوم الأربعاء، "فقدنا 27 طفلًا نتيجة سوء التغذية وعدم توفر أي نوع من حليب الأطفال شمالي غزة". وطالب المؤسسات الأممية ومؤسسات الطفولة حول العالم بتوفير حليب للأطفال شمال القطاع.
وأكد ضعف جهود إغاثة الشعب الفلسطيني وبقائها دون الحد الادنى المطلوب أمام الكارثة الإنسانية سيما شمال غزة الذي يعاني فيه أكثر من 700 ألف مواطن حرب تجويع واضحة.
الحديث عن خمس تجمعات ريفية سيتم بناؤها في وادي عراد، شمال شارع 31 وعلى جانبي شارع 80. سيتم بناء أربعة منها لعامة السكان وسيتم بناء 500 وحدة سكنية
ولم تُسجل أيّة تقارير عن وقوع إصابات أو أضرار مادية جراء الهزة الأرضية.
قالت القيادة المركزية الأميركية الوسطى "سنتكوم"، إن الجيش الأميركي بالتعاون مع نظيره الأردني قاما بعملية إنزال جوي لمساعدات إنسانية على شمال غزة عند الساعة 02:00
وأفاد ذات المصدر بأن القوات اقتحمت سيلة الظهر، والفندقومية جنوب جنين، والجلمة وعرانة وعربونة وبيت قاد، شمال شرق المحافظة، ونصبت حواجز عسكرية متنقلة.
وأشارت القيادة المركزية الأميركية إلى أن أحدث عملية إنزال جوي على شمال غزة شملت كميات من الأرز والطحين والمعكرونة والأغذية المعلبة.
وأضاف: "واوضح أن بايدن في نهاية المطاف يريد أن يرى خطة منتظمة لإخلاء السكان، والجيش نفذ ذلك حين حارب في شمال القطاع، وسينفذ ذلك في رفح أيضاً".
علم موقع بكرا ان حادثة اطلاق نار حلت في طمرة شمال البلاد، مما تسبب باصابة لشخص في المكان.
وفقًا لبيان عممته الشرطة على وسائل الإعلام: "كشف الشاباك والشرطة عن شبكة إرهابية من المنطقة الشمالية خططت لتنفيذ عمليات في إسرائيل. وقدمت لوائح اتهام ضد المتورطين.
نفّذت القوات المسلحة الأردنية الجيش العربي، اليوم السبت، 10 إنزالات جوية بالاشتراك مع دول شقيقة وصديقة استهدفت عدداً من المواقع في شمال قطاع غزة.
وبات سكان شمال قطاع غزة يصارعون سلاح التجويع بالإضافة إلى القصف المتواصل، ما يزيد من خطر الموت جوعا وارتفاع حصيلة شهداء المجاعة.
وأوضح المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة، محمود بصل، في بيان مقتضب، أن المساعدات "سقطت على رؤوس ومنازل المواطنين"، دون الخوض في مزيد من التفاصيل.
وأضافت أن "معلومات وردت حول قيام أحد الأشخاص من سكان قضاء قلعة صالح جنوبي المحافظة بإجبار أحد أبنائه والذي يبلغ من العمر 22 سنة بالسفر إلى شمال العراق تحت حجج وذرائع مختلفة منها من أجل النزهة".
ذكرت وكالة أسوشيتد برس أن مسؤولين إسرائيليين زعموا أن الحكومة ستبدأ السماح للمساعدات بالانتقال مباشرة من إسرائيل إلى شمال غزة.
وقال ريتشارد بيبركورن، ممثل المنظمة في غزة والضفة الغربية: "الوضع متفاقم بشكل خاص في شمال غزة".
أكد القدرة أن الاحتلال يستهدف البطون الجائعة في شمال قطاع غزة، ولا يسمح بوصول المساعدات الطبية إلى الشمال وكذلك الوقود
ما يحدث في الجبهة الشمالية ليس حرباً وانما معركة، وحزب الله يتكبد الخسائر الفادحة بالعتاد والعناصر، واسرائيل غير ملزمة بالتوقف عن المعركة، الا اذا تم التوصل الى اتفاق