رغم مرور أكثر من خمسة أشهر على وفاة الأسير الفلسطيني وليد أحمد (17 عامًا) في سجن مجيدو، لا تزال السلطات الإسرائيلية تحتجز جثمانه، على الرغم من أن التحقيقات الرسمية لم تعد بحاجة إليه.
قضت محكمة جنايات شبرا الخيمة، الدائرة السادسة في مصر، بالسجن المشدد لمدة 5 سنوات، لمدير مطعم شهير، لاتهامه باختلاس منتجات غذائية تجاو
وفق البيان، يعاني الأسير آدم أبو الحسن (21 عامًا) من بلدة بيت عور التحتا بمحافظة رام الله من سرطان الدم، ويتلقى علاجًا يوميًا عبر دواء مخصص لذلك. وأشارت الهيئة أوضاع صحية لعدد من الأسرى في سجن مجدو
أن المتهم أغوى الطفلة بوعدها بالحلوى، وفصلها عن ابنة عمها التي كانت معها، واقتادها إلى طريق منعزل في مسار بغابة بالقرب من منزل جدها،
الحكم أثار ردود فعل واسعة في أوساط الأهالي والمجتمع المحلي في إيلات، حيث اعتُبر رسالة واضحة مفادها أن الاعتداء على الأطفال لن يُتسامح معه وأن يد القانون ستلاحق كل من يعرّض حياتهم وسلامتهم للخطر.
المحتجون أكدوا أن رفض روزمان للتجنيد يعكس موقفًا مبدئيًا ضد استمرار العمليات العسكرية، داعين إلى حماية حقوق الرافضين لأسباب أخلاقية وسياسية
ظهر وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، وهو يقتحم عزل سجن نفحة، وخاصةً الغرفة التي يتواجد بها المناضل الفلسطيني
تَحمِلُنِي إِلى سِجْنٍ بِلا بَواباتٍ، تُسقِطُنِي منْ علٍ، عَلى سَاحَةٍ أَتْعَبَتْها أَقدامُ السُّجناءِ
إن المعتقلين ناصر الزفزافي، ومحمد جلول، ومحمد حاكي، وسمير إغيذ، وزكريا أضهشور، ونبيل أحمجيق، أضربوا عن الأكل والشرب 48 ساعة.
وكانت ليفر قد واجهت اتهامات باغتصاب طالبات في مدرسة "أداس إسرائيل" في ملبورن، حين كانت تشغل منصب المديرة.
وجرى الإفراج عن إغبارية من سجن "كتسيعوت" الصحراوي في النقب، حيث نُقل إلى مركز الشرطة في أم الفحم، ومن هناك أُطلق سراحه.
كما قضت المحكمة بفرض 12 شهرًا من السجن مع وقف التنفيذ، وبتعويض مالي قدره 258 ألف شيكل يُدفع لصالح أولاد الضحية الأربعة.
وفقاً لقرار المحكمة بتاريخ 19.10.2022، وقف قاصران، شقيق وشقيقة عمرهما حوالي 15 و11 عاماً، في محطة حافلات في حي بيت حنينا، وهما
محكمة الصلح في القدس تحكم بالسجن الفعلي لمدة سنة وأربعة أشهر على رجل ذبح حماراً وعلق رأسه على سور مقبرة إسلامية.
أعلنت وسائل اعلام اسرائيلية أنه سيتم تعويض ابنتيْ سجين توفي إثر إصابته بفيروس كورونا خلال فترة اعتقاله، بمبلغ 875 ألف شيكل، وذلك في أعقاب تعليمات وزير الأمن القومي الإسرائيلي السابق أمير أوحانا بعدم تطعيم السجناء خلال الجائحة.
هذه التصرفات أثارت جدلاً واسعاً حول استخدام السلطة والتأثير على مجريات العدالة في قضايا ذات حساسية عالية.
وأضاف جهانكير: "في الهجوم على سجن إيفين، قتل 71 شخصا من بينهم موظفون إداريون وشبان يؤدون خدمتهم العسكرية وسجناء وأفراد من عائلات السجناء كانوا يزورونهم
لاحقًا، كما روت، أبلغوها بأنها ستُحتجز حتى يوم السبت داخل سجن للرجال، ثم تُرحَّل إلى أذربيجان. "عندما سمعت 'سجن رجال' شعرت بأن الأرض تنهار من تحتي
الحكم يعكس موقفًا واضحًا ضد استغلال المهنة، ويعيد تسليط الضوء على ضعف آليات الرقابة والانضباط في سلك المحاماة.
وتم تمرير القانون بأغلبية كبيرة من أعضاء الكنيست، بمن فيهم أعضاء المعارضة والائتلاف معًا، وتم تحويله بعد التصويت إلى المستشار القضائي للحكومة للمصادقة النهائية.
