وزير الخارجية التركى ورئيس المخابرات يصلان إلى سوريا
وصل إلى العاصمة السورية دمشق اليوم الخميس، وفد تركي يضم وزير الخارجية هاكان فيدان ورئيس جهاز المخابرات إبراهيم كالن
وصل إلى العاصمة السورية دمشق اليوم الخميس، وفد تركي يضم وزير الخارجية هاكان فيدان ورئيس جهاز المخابرات إبراهيم كالن
واختتمت منشورها بالدعوة إلى “سوريا العلمانية المدنية”، في موقف قد يُفسر كتحفّظ ضمني على التوجهات الأيديولوجية المحتملة للقوى الجديدة في دمشق.
تناولت عدد من وسائل الإعلام أنباء بشأن اغتيال عالم الكيمياء السورى الدكتور حمدى اسماعيل داخل منزله بالعاصمة دمشق على يد مجهولين.
وأعلنت السفارة الروسية لدى دمشق في وقت سابق، أن جميع موظفيها في سوريا بخير، بعد دخول المعارضة المسلحة إلى دمشق وإسقاط نظام بشار الأسد. وقال مصدر في ال
وذكر وزير الخارجية الإسرائيلي "أما بالنسبة للسادة الجدد في دمشق ونظرا لماضيهم فإن توقعاتنا واقعية وسوف نتابع الإجراءات والأفعال التي يتخذونها".
أن الجيش الإسرائيلي شن غارات على منطقة يعفور في دمشق، وقصف مقر إدارة الحرب الالكترونية بالقرب من منطقة السيدة زينب جنوبي العاصمة.
وبحسب منشور الصحيفة "تصدّر القائمة رئيس الوزراء السوري الأسبق رياض حجاب، يليه قائد العمليات العسكرية للجماعات السورية المسلحة أحمد الشرع الملقب بالجولاني والتي أعلنت سيطرتها على العاصمة دمشق".
من جانبها عبرت الفنانة أمل عرفة عن فرحتها بالقول: "الصباح من دمشق بهذا التاريخ غير… له مذاق ما عرفناه منذ عمري!! مبروك سوريا الجديدة".
بالتزامن مع هذه السيطرة، أفادت تقارير سورية عن سلسلة من الهجمات الجوية الإسرائيلية استهدفت مطارات عسكرية ومواقع في دمشق، درعا، والقنيطر
بأن الجيش الإسرائيلي نفذ الليلة الماضية هجمات على العاصمة السورية دمشق، وذلك بهدف تدمير بعض الأسلحة السورية المتطورة، والأسلحة الكيميائية،
وتفاعل المتابعون مع منشور رضا، وذلك عقب سقوط نظام بشار الاسد وإعلان المعارضة السورية السيطرة على دمشق.
أن شائعات تفيد بأن الطائرة IL-76 الّتي تقل الأسد، إما تحطمت أو قامت بهبوط اضطراري غرب حمص، بعد إقلاعها في وقت سابق من مطار دمشق الدولي"
وأضافت القيادة العامة أن الجيش يواصل تنفيذ "عملياته النوعية ضد تجمعات الإرهاب بوتائر عالية على اتجاهات أرياف حماة وحمص وريف درعا الشمالي"، بحسب البيان.
كما أعلنت فصائل مسلحة في وقت سابق السيطرة على مدينتي السويداء ودرعا، جنوبي سوريا، والمتاخمتين للعاصمة السورية.
وتشير هذه التطورات إلى تصعيد ميداني جديد قد يغير معادلة السيطرة في سوريا، وسط استمرار العمليات العسكرية في مختلف أنحاء البلاد.
أفادت وكالة الأنباء السورية، السبت، بأن الرئيس بشار الأسد، لا يزال في دمشق ويتابع عمله ومهامه من العاصمة، دون أن تذكر مزيداً من التفاصيل.
وتابع: "المعارضة السورية تواصل تقدمها، فالهدف بعد إدلب وحماة وحمص هو دمشق"، وتابع "نتمنى تواصل هذه المسيرة بلا حوادث".
وقال مصدر أمني لبناني للوكالة في وقت سابق من الثلاثاء، إن غارة جوية إسرائيلية استهدفت سيارة بالقرب من العاصمة السورية مما أسفر عن سقوط جمعة.
استقبل الرئيس السوري بشار الأسد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الأحد، في العاصمة السورية دمشق، بحسب وسائل إعلام إيرانية.
تزامنت الغارات مع وصول المستشار الإيراني البارز علي لاريجاني للقاء الرئيس السوري بشار الأسد.