إسرائيل أبلغت ترامب: إيران أوشكت على امتلاك القنبلة النووية
قالت مصادر مطلعة، امس الجمعة، إن إسرائيل تسعى لإبلاغ الولايات المتحدة بأنها لا يمكنها غض الطرف عن امتلاك إيران للسلاح النووي.
قالت مصادر مطلعة، امس الجمعة، إن إسرائيل تسعى لإبلاغ الولايات المتحدة بأنها لا يمكنها غض الطرف عن امتلاك إيران للسلاح النووي.
وقال ترامب للصحفيين في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض: "لا نريد حربا محتملة مع الصين، ولكن يمكنني أن أؤكد لكم أنه في حال حدوثها،
وقالت وزارة العدل إن "المتهمين يواجهون عقوبة بالسجن تتراوح بين 5 إلى 20 عاما في حالة إدانتهم".
وبحث الجانبان آفاق الشراكة الاستراتيجية طويلة الأمد التي تربط دولة الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية، وسبل تعزيزها بما يحقق المصالح المشتركة للبلدين.
وقال ترامب حينها لصحفيين في أثناء زيارة لمركز كنيدي في واشنطن: "انتظر الناس هذا لعقود. سيكون الأمر شيقا جدا".
وأضاف البيت الأبيض أن المحادثات ستبدأ فورًا بشأن قضايا الشرق الأوسط، مشيرًا إلى أن ترامب وبوتين اتفقا على أن "إيران لا ينبغي أن تكون في وضع يهدد وجود إسرائيل".
وقال ترامب: "إيران تتحمل المسؤولية، وتلعب دور الضحية البريئة. أي اعتداء جديد من الحوثيين سيُعتبر كأنه قادم من إيران".
وبحسب الشبكة، فقد ناقش مسؤولون إسرائيليون وأمريكيون مع السودان والصومال هذا الطرح، في حين أكد مصدر دبلوماسي أن تصريحات ترامب شجعت إسرائيل على استكشاف فرص التوطين في دول أخرى.
في ظل الهجمات العسكرية، وجه حزام الأسد، القيادي في جماعة الحوثي، تهديدًا لإسرائيل عبر منشور باللغة العبرية على منصة X (تويتر سابقًا).
في سياق متصل، دافع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن ماسك، بعد انتشار مقطع فيديو له وهو يؤدي تحية نازية خلال تجمع سياسي لدونالد ترامب
يأتي ذلك، في الوقت الذي تتطلع فيه الإدارة الأمريكية إلى تأمين وقف إطلاق النار في الصراع في أوكرانيا، وستتزامن رحلة ويتكوف لموسكو مع اجتماع إعلام أمريكي:
وقال الناطق باسم الحركة، حازم قاسم، في بيان صحفي اليوم، إنه "في حال كانت تصريحات ترامب تمثل تراجعًا عن أي خطط لتهجير الفلسطي
أن مصر تحتفل بشهر رمضان هذا العام في ظل تحديات صعبة، زاعمة بأن البلاد لا تواجه فقط مهمة الوساطة بين إسرائيل وحماس وخطة ترامب لقطاع غزة، بل تعاني أيضا من أزمة اقتصادية حادة.
وعند سؤالهم عن أيهما يعتقد أنه الأكثر قلقا، أجاب 50 بالمئة من المشاركين بأنه ترامب، بينما أجاب 29 بالمئة بأن نتنياهو هو الأكثر قلقا، بينما لم يكن البقية متأكدين.
وأكدت الصحيفة أن إسرائيل تكتشف بدهشة أن ترامب لا يكتفي برئاسة الولايات المتحدة، بل يسعى للعب دور مؤثر في سياسات تل أبيب، بينما تقبل الحكومة الإسرائيلية جميع مطالبه.
في مقابلة حصرية مع موقع "بكرا"، تناول د. عامر الهزيل تحليل ظاهرة "الترامبزم" باعتبارها رد فعل لأزمة نظام الديمقراطية الليبرالية بعد انتصارها في الحرب الباردة،
نتنياهو يواجه ضغوطًا داخلية تمنعه من الاصطدام مع واشنطن، حيث يعتمد استقرار ائتلافه الحاكم على دعم الولايات المتحدة، خاصة في ظل ال
وأشارت المصادر إلى أن المصري يقوم بدوره المذكور “من خلال عمله مستشارا مقربا للمبعوث الخاص لترامب، آدم بوهلر، المكلف بالتفاوض بشأن الأسرى الإسرائيليين بين تل أبي
أين أنت يا ربّ عمّا يحدث في الساحل السّوري الغربيّ من قتل وذبحٍ وبشاعة تعجزُ كلّ لغات العالم عن وصفها . فقد وصل السّ
وقعت الأنباء عن محادثات مباشرة بين إدارة ترامب وقيادة حماس، وقعًا سيئًا على رؤوس كثيرين في المنطقة، بالأخص في تل أبيب ورام الله، ولكل منهما أسبابه الخاصة، تتفق