حشود غفيرة تودع الفنان زياد الرحباني أثناء نقل جثمانه من المستشفى
وبدأ التشييع بشكل غير رسمي، إذ اجتمعت جماهير غفيرة صباح اليوم الإثنين أمام المستشفى بالعاصمة بيروت.
وبدأ التشييع بشكل غير رسمي، إذ اجتمعت جماهير غفيرة صباح اليوم الإثنين أمام المستشفى بالعاصمة بيروت.
سادت أجواء من الحزن العميق داخل منزل «جارة القمر» في بيروت، إذ أفادت مصادر بأن الفريق الطبي توجّه إلى مقر إقامة فيروز فور علمها بالخبر
وصلت الى مطار بيروت الطائرة التي أقلّت السجين اللبناني الأقدم جورج إبراهيم عبدالله، الذي أدانته باريس بالتواطؤ
ووصف قاسم المقترح الأميركي الجديد لوقف إطلاق النار بأنه محاولة لـ"تبرئة إسرائيل" من عدوانها، مضيفًا:
وبحسب ما أفاد به قناة "الحدث" السعودية، فإن القتيل هو قاسم الحسيني. لم يصدر بعد تأكيد رسمي من الجهات اللبنانية حول هوية الضحية، فيما تتواصل التحقيقات في ملابسات الحادث.
وأعلنت هيفا مشاركتها رسميًا في الحفل، من خلال منشور عبر حسابها الرسمي على منصة "إنستغرام"، حيث نشرت الملصق الترويجي للعرض
وكانت تقارير قد أفادت بأن الجيش اللبناني دخل إلى المباني المهددة في محاولة لمنع استهدافها، لكن مصادر لبنانية أعلنت لاحقًا أن "الجيش انسحب من المباني المهددة".
كما شكك في قدرة إسرائيل على تدمير المفاعلات النووية الإيرانية دون دعم أمريكي، موضحًا أن إسرائيل تفتقر للذخائر اللازمة لاختراق عمق تلك المفاعلات دون استخدام قنابل ضخمة بحجم "أم القنابل".
هذا وشن الجيش الإسرائيلي اليوم الأحد، غارة جوية استهدفت مستودعا في منطقة الحدث بضاحية بيروت الجنوبية، بعد إنذار بالإخلاء وجهه لأهالي المنطقة.
"إنذار عاجل للمتواجدين في الضاحية الجنوبية في بيروت وخاصة في حي الحدث:
وفي تصريحات خاصة لموقع "فوشيا"، كشف كسيرة عن الجهود الكبيرة التي بذلتها شركتا TMG وGMH لضمان تنظيم حدث ضخم يليق بجمهور رمضان في لبنان، مشيرًا إلى أن الفنان المصري كان مصرًا على إقامة حفله السابق رغم التصعيد الأمني، لكنه آثر تأجيله حفاظًا على سلامة الحضور.
اختلف اثنان من المسافرين على أحقية الوقوف بالصف، فحدث تلاسن بينهما، ما لبث أن تطور إلى عراك وضرب، ما دفع بعناصر أمن المطار إلى التدخل وفض الإشكال.
قال مصدر مقرب من حزب الله إن الغارة الإسرائيلية فجر الثلاثاء، على ضاحية بيروت الجنوبية، استهدفت "معاون مسؤول الملف الفلسطيني
أفادت وزارة الصحة اللبنانية بمقتل 3 أشخاص بينهم امرأة وجرح 7 آخرين بينهم حالتين خطرتين في حصيلة أولية
ونقل مكتب الرئيس عنه القول خلال زيارة لباريس "على المجتمع الدولي أن يضع حدا لهذه الاعتداءات وإرغام إسرائيل على التزام الاتفاق كما لبنان ملتزم به".
وتأتي هذه الغارة بعد قرابة الساعة والنصف من التهديد الذي وجهه الجيش الإسرائيلي إلى سكان الضاحية الجنوبية، مهددا باستهداف أحد الأبنية في منطقة الجاموس- الحدث في الضاحية الجنوبية لبيروت.
وقالت مصادر إعلامية إن إسرائيل شنت قصفا مدفعيا على محيط بلدة كفرصير جنوبي لبنان.
وقال كاتس في بيان: "قانون المستوطنات هو نفس قانون بيروت.. إذا لم يسد الهدوء في كريات شمونة وبلدات الجليل، فلن يسود أيضا في بيروت".
وأوضح المصدر أن المقصود به يكمن في ضبط الحدود على نحو لن يسمح لـ"حزب الله" باستخدام سلاحه.
وأوضح إيلي كوهين: "قبل نحو أسبوع فاجأنا حماس ونفذنا هجوما أسفر عن مقتل 500 مسلح، وقبل هجومنا المفاجئ نفذنا حصارا وقطعنا الكهرباء وسأقترح على الوزراء قطع المياه عن غزة".